يخرجوا منها فإنّا دخلون* قال رجلان من الّذين يخافون أنعم اللّه عليهما ادخلوا عليهم
الباب ....
مائده (5) 21- 23
13) درخواست گستاخانه بنىاسرائيل مبنى بر رهسپارى موسى (ع) و خدا به
سرزمين مقدّس براى نبرد با زورگويان:
قالوا يموسى إنّا لن نّدخلهآ أبدا مّا داموا فيها فاذهب أنت
وربّك فقتلا إنّا ههنا قعدون.
مائده (5) 24
14) هراس قوم موسى (بنىاسرائيل) از جهاد با زورگويان حاكم بر سرزمين
مقدّس:
قالوا يموسى إنّ فيها قوما جبّارين وإنّا لن نّدخلها حتّى
يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنّا دخلون.
مائده (5) 22
15) خروج جبّاران از سرزمين مقدّس، شرط اعلام شده از سوى قوم موسى
براى ورود به آن سرزمين:
قالوا يموسى إنّ فيها قوما جبّارين وإنّا لن نّدخلها حتّى
يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنّا دخلون.
مائده (5) 22
16) گشودن سرزمين مقدّس بدون مبارزه و جهاد، انتظار نابجاى قوم موسى:
قالوا يموسى إنّ فيها قوما جبّارين وإنّا لن نّدخلها حتّى
يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنّا دخلون.
مائده (5) 22
17) يورش بنىاسرائيل به سرزمين مقدّس از دروازه آن، پيشنهاد دو نفر
از ياران خداترس موسى (ع):
قال رجلان من الّذين يخافون أنعم اللّه عليهما ادخلوا عليهم
الباب فإذا دخلتموه فإنّكم غلبون ....
مائده (5) 23
18) فسق بنىاسرائيل در برابر خدا، زمينه سرپيچى آنان از فرمان موسى
(ع) براى ورود به سرزمين مقدّس و مبارزه با جبّاران:
قالوا يموسى إنّا لن نّدخلهآ أبدا مّا داموا فيها فاذهب أنت
وربّك فقتلا إنّا ههنا قعدون*
قال ربّ إنّى لا أملك إلّانفسى وأخى فافرق بيننا وبين القوم الفسقين* قال فإنَّها محرَّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض فلاتأس
على القوم الفسقين.[1]
مائده (5) 24- 26
19) وعده دو نفر از ياران موسى (ع) (يوشع و كالب) مبنى بر پيروزى
بنىاسرائيل بر جبّاران، در صورت وارد شدن آنان به بيت المقدّس:
قال رجلان من الّذين يخافون أنعم اللّه عليهما ادخلوا عليهم
الباب فإذا دخلتموه فإنّكم غلبون وعلى اللّه فتوكّلوا إن كنتم مّؤمنين.[2]
مائده (5) 23
20) فسق بنىاسرائيل و سرپيچى آنان از فرمان موسى (ع)، عامل محروميّت
چهل ساله آنان از ورود به سرزمين مقدّس:
قال فإنَّها محرَّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض فلاتأس
على القوم الفسقين.
مائده (5) 26
[1] از وصف بنىاسرائيل به فسق در دو آيه پس از تمرّد آنان از
فرمان موسى (ع)، استفاده مىشود كه ريشه سرپيچى آنان فسق بوده است؛ به خصوص كه فسق
به صورت اسم آمده و بيشتر بر ثبوت دلالت دارد.
[2] بنابر قولى، منظور از «رجلان» در آيه مزبور، «يوشعبننون و
«كالببنيوحنّا» است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)