ابنوا عليهم بنينا ....

كهف (18) 19 و 21

109) كشف غار اصحاب كهف و پرده برداشته شدن از راز خواب و بيدارى آنان، زمينه‌ساز آگاهى مردم به حقّانيت وعده خدا در امر معاد:

وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أنّ وعد اللَّه حقٌّ وأنّ السّاعة لا ريب فيهآ ....

كهف (18) 21

فرستاده اصحاب كهف‌

110) فرستاده شدن فردى از اصحاب كهف به شهر جهت تهيّه آذوقه:

... فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة ... فليأتكم برزق مّنه ....

كهف (18) 19

111) تقاضاى اصحاب كهف از فرستاده خود داير بر خريد غذا به مقدار تغذيه و ارتزاق آنان:

وكذلك بعثنهم ليتسآءلوا بينهم ... فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيّهآ أزكى‌ طعاما فليأتكم برزق مّنه وليتلطّف ولايشعرنّ بكم أحدا.

كهف (18) 19

112) توصيه اصحاب كهف به فرستاده خود داير بر پنهانكارى و رازدارى:

... فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيّهآ أزكى‌ طعاما فليأتكم برزق مّنه وليتلطّف ولايشعرنّ بكم أحدا.

كهف (18) 19

113) افشا شدن راز اصحاب كهف با رفتن فرستاده آنان به شهر براى تهيه غذا:

... فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيّهآ أزكى‌ طعاما فليأتكم برزق مّنه وليتلطّف ولايشعرنّ بكم أحدا* وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أنّ وعد اللَّه حقٌّ وأنّ السّاعة لا ريب فيهآ ....

كهف (18) 19 و 21

فضايل اصحاب كهف‌

114) اصحاب كهف، مردانى صاحب فضيلت در ديدگاه مردم آن زمان:

وكذلك أعثرنا عليهم ... إذ يتنزعون بينهم أمرهم فقالوا ابنوا عليهم بنينا ... لنتخدن عليهم مسجدا. [1]

كهف (18) 21

نيز---) همين مدخل، آرامش اصحاب كهف، ايمان اصحاب كهف، جوانمردى اصحاب كهف، شرك‌ستيزى اصحاب كهف و هجرت اصحاب كهف‌

قصّه اصحاب كهف‌

115) تسلّى دادن به پيامبر اكرم (ص) و تسكين اندوه آن حضرت از اهداف بيان سرگذشت اصحاب كهف:

أم حسبت أنّ أصحب الكهف والرّقيم كانوا من ءايتنا عجبا. [2]

كهف (18) 9

116) داستان اصحاب كهف خاطره‌اى ماندگار و محور اظهارنظرهاى گوناگون در ميان ساكنان شهر آنان:

وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أنّ وعد اللّه حقٌّ وأنّ السّاعة لا ريب فيهآ إذ يتنزعون بينهم‌

[1] از اين‌كه كاشفان غار اصحاب كهف، تصميم گرفتند بر روى غار آنان مسجدى بسازند، به دست مى‌آيد كه آنان اصحاب كهف را انسان‌هايى وارسته تشخيص دادند.

[2] احتمال دارد يادآورى داستان اصحاب كهف داراى اين پيام باشد كه مؤمنان حقيقى گرچه اندك‌اند، ولى ارزشمند است و حضور آنان در برابر اكثريّت كفرپيشه مايه تسلّىِ خاطر مى‌باشد؛ به ويژه كه در آيات پيشين خطاب به پيامبراكرم (ص) آمده بود: «لعلّك باخع نفسك على آثارهم ان لم‌يؤمنوا بهذا الحديث أسفاً».