فى أفوههم .... [1]
ابراهيم (14) 9
و ما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون.
حجر (15) 11
و لقد استهزئبرسل مّن قبلك فحاق بالّذين سخروا منهم مّا كانوا به يستهزءون.
انبياء (21) 41
يحسرة على العباد ما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون.
يس (36) 30
وكم أرسلنا من نّبىّ فى الأوّلين* وما يأتيهم مّن نّبىّ إلّاكانوا به يستهزءون.
زخرف (43) 6 و 7
4. اهلكتاب
19) استهزاى دين مسلمانان و بازيچه دانستن آن از سوى برخى اهلكتاب:
يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم ....
مائده (5) 57
20) استهزاى نماز به وسيله برخى از اهلكتاب و بازيچه دانستن آن:
... لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم ...* وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ....
مائده (5) 57 و 58
21) استهزاى انتقامجويانه دين و مراسم عبادى مسلمانان به وسيله اهلكتاب:
... لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم ...* وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ...* قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ومآ أنزل إلينا ....
مائده (5) 57- 59
22) استهزاى بانگ نماز (اذان) به وسيله برخى از اهلكتاب، و بازيچه دانستن آن:
... لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم ...* وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ذلك .... [2]
23) مسلمانان، موظّف به پرهيز از دوست گرفتن استهزاگرانِ اهلكتاب:
يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزواً ولعباً مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم و الكفّار أولياء ....
5. خدا
24) استهزاى كافران در جنگ بدر، از سوى خداوند:
إن تستفتحوا فقد جآءكم الفتح وإن تنتهوا فهو خير لّكم وإن تعودوا نعد ولن تغنى عنكم فئتكم شيا ولو كثرت وأنّ اللّه مع المؤمنين. [3]
انفال (8) 19
25) استهزاى منافقان استهزاگر از سوى خداوند:
وإذا لقوا الَّذين ءامنوا قالوا ءامنَّا وإذا خلوا إلى شيطينهم قالوا إنَّا معكم إنَّما نحن
[1] ضمير در «أيديهم فى أفواههم ...» مىتواند به اقوام ياد شده در آيه برگردد و كنايه و تمثيلى از استهزاى انبياىشان باشد. (التحريروالتنوير، ذيل آيه)
[2] اگر ضمير مفعولى در «اتّخذوها» به مصدر مستفاد از «ناديتم» برگردد، (الكشّاف، ذيل آيه)، نكته ياد شده قابل استفاده است.
[3] بنابر يك احتمال، جمله «أن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح»، با توجّه به شكست مشركان در پيكار بدر، براى استهزاى كافران بوده است. (الكشّاف، ذيل آيه)