قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ‌ اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْئَلُكُمْ أَجْراً وَ هُمْ مُهْتَدُونَ.

يس (36) 20 و 21

9. ناتوانى بتها و معبودان دروغين از شفاعت، استدلال مؤمن آل‌ياسين بر بطلان بت‌پرستى:

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ‌ أَ أَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً وَ لا يُنْقِذُونِ.

يس (36) 20 و 23

2. تفكّر

10. فراخوانى مردم به گوش فرا دادن به سخنان و تفكّر در انديشه‌ها و باورهاى مؤمن آل‌ياسين، به وسيله خود او:

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ ... إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ.

يس (36) 20 و 25

3. صراحت‌

11. صراحت بيان مؤمن آل ياسين، در ايمانش به خداى يكتا:

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ قالَ يا قَوْمِ‌ ...

إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ.

يس (36) 20 و 25

4. مهربانى‌

12. دعوت مؤمن آل ياسين، همراه با ملاطفت و اظهار محبّت:

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ‌ [1].

يس (36) 20

جايگاه مؤمن آل ياسين---) همين مدخل، پاداش مؤمن آل ياسين، بهشت‌

حسرت مؤمن آل ياسين‌

13. اظهار تأسّف مؤمن آل ياسين، پس از به شهادت رسيدن، بر عدم آگاهى مردم از جايگاه بهشتى او:

قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ.

يس (36) 26

14. اظهار تأسّف مؤمن آل ياسين پس از به شهادت رسيدن بر عدم آگاهى مردم از آمرزش وى:

قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ‌ بِما غَفَرَ لِي رَبِّي‌ ....

يس (36) 26 و 27

15. تأسّف مؤمن آل ياسين پس از به شهادت رسيدن، بر عدم آگاهى مردم از عزّت و گرامى بودن او در نزد پروردگار:

قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ‌ بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَ جَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ.

يس (36) 26 و 27

دعوتهاى مؤمن آل ياسين---) همين مدخل، تبليغ مؤمن آل ياسين‌

دفاع مؤمن آل ياسين---) همين مدخل، فضايل‌مؤمن آل ياسين، دفاع از پيامبران‌

شجاعت مؤمن آل ياسين---) همين مدخل، فضايل مؤمن آل ياسين، شجاعت‌

[1] . از تعبير «يا قوم» كه معمولًا براى اظهار محبّت و ابراز نزديكى به‌كار مى‌رود، استفاده شده است. (تفسير التحرير والتنوير، ج 11، جزء 22، ص 366)