وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى‌ فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌ لَقَدْ رَأى‌ مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى‌.

نجم (53) 7-/ 10 و 18

2. امتحان‌

7. مشاهدات پيامبر صلى الله عليه و آله در معراج، آزمايش و امتحانى براى مردم:

وَ إِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَ ما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ‌ [1] ...

اسراء (17) 60

جبرئيل در معراج‌

8. فرود جبرئيل به صورت اصلى خود و قرب او به پيامبر صلى الله عليه و آله در معراج:

عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى‌ ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى‌ وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى‌ فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ [2].

نجم (53) 5-/ 9

9. تعليم معارف عاليه الهى به پيامبر صلى الله عليه و آله در معراج از سوى جبرئيل:

عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى‌ ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى‌ وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى‌ فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌.

نجم (53) 5-/ 10

10. نزديك شدن جبرئيل به محمّد صلى الله عليه و آله در معراج، براى همراهى با آن حضرت:

عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى‌ ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى‌ وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى‌ فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ [3].

نجم (53) 5-/ 9

جسمانيّت معراج‌

11. جسمانى بودن معراج محمّد صلى الله عليه و آله:

سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى‌ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [4].

اسراء (17) 1

وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى‌ فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌ ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى‌ أَ فَتُمارُونَهُ عَلى‌ ما يَرى‌ وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى‌ عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى‌ عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى‌ إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ ما يَغْشى‌ ما زاغَ الْبَصَرُ وَ ما طَغى‌ لَقَدْ رَأى‌ مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى‌.

نجم (53) 7-/ 18

[1] . بنا بر قولى، مراد از «الرّؤيا» ديدن با چشم است كه در معراج پيامبر صلى الله عليه و آله از مكّه به بيت‌المقدّس و از آنجا به آسمانها در يك شب اتفاق افتاد و در اول همين سوره به آن اشاره شد. مقصود از «فتنه» در آيه ياد شده امتحان است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 654؛ جامع‌البيان، ج 9، جزء 15، ص 110-/ 113)

[2] . برخى مقصود از ضماير فاعلى در آيات مزبور را جبرئيل دانسته و گفته‌اند: قرب او به پيامبر صلى الله عليه و آله براى بردن آن حضرت به معراج بوده است. (الميزان، ج 19، ص 28)

[3] . بنا بر احتمالى، دو ضمير در «دنا فتدلّى‌» به جبرئيل برمى‌گردد. (الميزان، ج 19، ص 28)

[4] . لفظ «عبد» جسم و روح هر دو را در برمى‌گيرد و دليل آن آيه «أرأيت الّذى ينهى‌ عبداً اذا صلّى‌» (علق (97) 9) است؛ زيرا شكى نيست كه مراد از «عبد» در اين آيه، مجموع روح و جسد است. (تفسير فخررازى، ج 19-/ 20، ص 121)