responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 250

لا تُصَدِّقُونَ‌ أَ فَرَأَيْتُمْ ما تُمْنُونَ‌ أَ أَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخالِقُونَ‌ نَحْنُ قَدَّرْنا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَ ما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ‌ عَلى‌ أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثالَكُمْ وَ نُنْشِئَكُمْ فِي ما لا تَعْلَمُونَ‌ وَ لَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى‌ فَلَوْ لا تَذَكَّرُونَ‌

واقعه (56) 51 و 56-/ 62

290. سرزنش تكذيبگران و كافران جنّ و انس، به جهت ناديده انگاشتن نعمتها و جلوه‌هاى ربوبيّت حق:

وَ الْأَرْضَ وَضَعَها لِلْأَنامِ‌ فِيها فاكِهَةٌ وَ النَّخْلُ ذاتُ الْأَكْمامِ‌ وَ الْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَ الرَّيْحانُ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ‌ [1].

الرّحمن (55) 10-/ 13

291. سرزنش خدا از مكذّبان جنّ و انس، به دليل فكر نكردن در آفرينش خود از خاك و آتش:

خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ وَ خَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.

الرّحمن (55) 14-/ 16

292. توبيخ تكذيبگران، به جهت ناديده انگاشتن ظهور نعمتهاى خدا در طلوع و غروب خورشيد:

رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَ رَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.

الرّحمن (55) 17 و 18

293. توبيخ كافران و تكذيبگران جنّ و انس، به خاطر ناديده گرفتن قدرت و لطف خدا در تأمين نيازهاى خلق:

خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ وَ خَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.

الرّحمن (55) 14 و 15 و 29 و 30

294. سرزنش خدا از تكذيبگران و كافران جنّ و انس، به علّت بى‌توجّهى آنان به حسابرسى اعمال خلق در قيامت:

سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.

الرّحمن (55) 31 و 32

295. نكوهش كافران و تكذيبگران جنّ و انس از سوى خدا، به دليل بى‌توجّهى آنان نسبت به قدرت مطلق خدا و ناتوانى خويش:

يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطانٍ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.

الرّحمن (55) 33 و 34

296. سرزنش مكذّبان جنّ و انس، به دليل ناديده انگاشتن فرجام فضاحت‌بار گناهكاران:

فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَ لا جَانٌ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ‌ يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَ الْأَقْدامِ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ‌ هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ‌ يَطُوفُونَ بَيْنَها وَ بَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.

الرّحمن (55) 39-/ 45

297. توبيخ تكذيبگران جنّ و انس، به علّت فكر نكردن درباره نعمتهاى بهشت و بيم نداشتن از مقام پروردگار:

فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَ لا جَانٌ‌ وَ لِمَنْ‌


[1] . آيه «فباىّ آلاء ربّكما ...» در مقام تعريض و توبيخ است (تفسير التحرير والتنوير، ج 13، جزء 27، ص 243) و مقصود از ضمير «ربّكما» جنّ و انس است. (التبيان، ج 9، ص 468)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست