فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ فَإِذا هُمْ يَنْظُرُونَ وَ
قالُوا يا وَيْلَنا هذا يَوْمُ الدِّينِ هذا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنْتُمْ
بِهِ تُكَذِّبُونَ ما لَكُمْ لا تَناصَرُونَ.
صافّات (37) 19-/ 21 و 25
289. سرزنش مكذّبان قيامت، به علّت انكار معاد و ناسپاسى نعمتهاى
خدا، با وجود اعتقاد به خالقيّت او: