[1] وَ السَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلًا أَ فَلا تَذَكَّرُونَ.
هود (11) 24
189. پند نگرفتن كافران، مورد پرسش نكوهشى خدا:
مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى وَ الْأَصَمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلًا أَ فَلا [2] تَذَكَّرُونَ.
190. ملامت كافران از سوى يكديگر، در پى استماع آيات قرآن، به صورت مخفيانه:
نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَ إِذْ هُمْ نَجْوى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً [3].
اسراء (17) 47
191. سرزنش كافران، به جهت پذيرش ولايت غير خدا:
أَ فَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبادِي مِنْ دُونِي أَوْلِياءَ إِنَّا أَعْتَدْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِرِينَ [4] نُزُلًا.
كهف (18) 102
192. نكوهش كافران، به جهت انكار قرآن:
وَ هذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ أَ فَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ [5].
انبياء (21) 50
193. توبيخ كافران، به دليل انكار رسالت پيامبر صلى الله عليه و آله:
أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجاً فَخَراجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ هُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [6].
مؤمنون (23) 69 و 72
194. سرزنش كافران، به جهت نسبت دادن جنون به پيامبر صلى الله عليه و آله:
أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ [7].
مؤمنون (23) 70
195. توبيخ خدا از كافران، به علّت پوچ دانستن زندگى دنيا و انكار حيات آخرتى:
أَ فَحَسِبْتُمْ أَنَّما خَلَقْناكُمْ عَبَثاً وَ أَنَّكُمْ إِلَيْنا لا تُرْجَعُونَ [8].
مؤمنون (23) 115
196. سطحىنگرى كافران در مظاهر شگفتانگيز طبيعت و ناديده گرفتن قدرت الهى، مورد سرزنش خدا:
أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ [9].
شعراء (26) 7
197. توبيخ خدا از كافران، به دليل تكذيب آيات او:
يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ أَنْتُمْ تَشْهَدُونَ.
آلعمران (3) 70
حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَ كَذَّبْتُمْ بِآياتِي وَ لَمْ تُحِيطُوا بِها عِلْماً أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [10].
نمل (27) 84
198. سرزنش خدا از كافران، به سبب ناديده گرفتن قدرت او در نقش و فايده شب و روز:
أَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَ النَّهارَ
[1] . استفهام در آيه براى توبيخ و انكار است. (اعرابالقرآن، درويش، ج 4، ص 334)
[2] . استفهام در آيه براى توبيخ و انكار است. (اعرابالقرآن، درويش، ج 4، ص 334)
[3] . كافران همديگر را با سخنان آهسته و با نجوا ملامت مىنمودند. (الميزان، ج 13، ص 115)
[4] . همزه استفهام در آيه «افحسب ...» براى توبيخ و انكار است. (اعراب القرآن، درويش، ج 6، ص 34)
[5] . همزه در «افانتم له منكرون» براى توبيخ است. (اعرابالقرآن، درويش، ج 6، ص 326)
[6] . استفهام در آيات مزبور براى توبيخ و تقبيح است. (روحالمعانى، ج 10، جزء 17، ص 75 و 76 و 80)
[7] . استفهام در آيات مزبور براى توبيخ و تقبيح است. (روحالمعانى، ج 10، جزء 17، ص 75 و 76 و 80)
[8] . استفهام در آيه، براى توبيخ است. (اعراب القرآن، درويش، ج 6، ص 553)
[9] . استفهام در آيه، براى توبيخ است. (روح المعانى، ج 11، جزء 19، ص 91)
[10] . همزه استفهام براى توبيخ است. (روح المعانى، ج 11، جزء 20، ص 42)