responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 224

الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَ تَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنا بِهِمْ وَ ضَرَبْنا لَكُمُ الْأَمْثالَ.

ابراهيم (14) 44 و 45

132. ستمگران در قيامت، مورد نكوهش و تحقير:

ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ‌ [1].

يونس (10) 52

28. عالمان دين‌

133. نكوهش شديد خداوند از عالمان دينى، به جهت اختلاف‌شان در حق، از روى بغى و حسادت:

إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ‌ [2].

آل عمران (3) 19

وَ آتَيْناهُمْ بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ.

جاثيه (45) 17

29. فرعون‌

134. سرانجام فرعون و سپاهيان او، فرجامى ملامت‌بار و سرزنش‌آميز:

وَ فِي مُوسى‌ إِذْ أَرْسَلْناهُ إِلى‌ فِرْعَوْنَ‌ ... فَأَخَذْناهُ وَ جُنُودَهُ فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ وَ هُوَ مُلِيمٌ.

ذاريات (51) 38 و 40

30. فرعونيان‌

135. پرسش نكوهش‌آميز مؤمن آل‌فرعون از مردمش، درباره تصميم آنان بر قتل موسى عليه السلام:

وَ قالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى‌ وَ لْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ وَ قالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ أَ تَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَ قَدْ جاءَكُمْ بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَ إِنْ يَكُ كاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَ إِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ.

غافر (40) 26 و 28

136. نكوهش موسى عليه السلام از فرعونيان، به جهت سحر پنداشتن معجزات وى و مخالفت با حق:

ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى‌ وَ هارُونَ إِلى‌ فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِهِ بِآياتِنا فَاسْتَكْبَرُوا وَ كانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ‌ فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا إِنَّ هذا لَسِحْرٌ مُبِينٌ‌ قالَ مُوسى‌ أَ تَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَكُمْ أَ سِحْرٌ هذا وَ لا يُفْلِحُ‌ السَّاحِرُونَ.

يونس (10) 75-/ 77

137. سرزنش موسى عليه السلام از فرعونيان، به دليل بى‌تقوايى:

وَ إِذْ نادى‌ رَبُّكَ مُوسى‌ أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ‌ قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَ لا يَتَّقُونَ‌ [3].

شعراء (26) 10 و 11

31. قابيل‌

138. قابيل، ملامتگر خويش، به سبب ناتوانى از چگونگى پنهان ساختن جسد هابيل:

وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِما وَ لَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قالَ‌


[1] . آيه، درصدد تأكيد بر توبيخ ستمگران است. (روح المعانى، ج 7، جزء 11، ص 196)

[2] . ذكر و بيان احوال مذموم اهل كتاب، جهت جلوگيرى از وقوع مسلمانان از ارتكاب اعمالى مثل آن چيزهايى است كه ايشان در آن واقع شدند. (تفسير التحرير و التنوير، ج 3، جزء 3، ص 199)

[3] . آيات در مقام توبيخ و نكوهش است. (الكشاف، ج 3، ص 301)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست