وَ قالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ
مُكْرَمُونَ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يَشْفَعُونَ
إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى وَ هُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ[3].
انبياء (21) 26 و 28
61. در هراس بودن فرشتگان شفاعتگر در قيامت، از خشيت و هيبت خدا:
يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا
يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى وَ هُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ.
انبياء (21) 28
وَ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ
حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ رَبُّكُمْ قالُوا
الْحَقَ
[1] . بنابر اين كه مراد از «ام من خلقنا» خلقت ملائكه باشد كه در
آيات گذشته به آنها اشاره شده است كه آنها حافظان وحى پرتاب كنندگان شهابهاى
آسمانىاند. (الميزان، ج 17، ص 125).
[2] . مراد از «من خلقنا» بنابر يك احتمال، فرشتگان است. (الميزان،
ج 17، ص 125)
[3] . مقصود از فرزند گرفتن خدا، ملائكهاند كه مشركان مىپنداشتند
خدا آنها را فرزند خود قرار دارد. (مجمع البيان، ج 7-/ 8، ص 71)