responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 137

لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثِيماً.

نساء (4) 107

مكر آل‌فرعون‌

54. خداوند، حافظ مؤمن آل‌فرعون، از مكر آنان:

أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ إِلى‌ إِلهِ مُوسى‌ وَ إِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً وَ كَذلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَ صُدَّ عَنِ السَّبِيلِ وَ ما كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبابٍ‌ وَ قالَ الَّذِي آمَنَ‌ ... فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا وَ حاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذابِ.

غافر (40) 37 و 38 و 45

55. نابودى توطئه‌گران آل‌فرعون، به فرمان خداوند:

... وَ كَذلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَ صُدَّ عَنِ السَّبِيلِ وَ ما كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبابٍ‌ وَ قالَ الَّذِي آمَنَ يا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا وَ حاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذابِ.

غافر (40) 37 و 38 و 45

مكر ابراهيم عليه السلام‌

56. حيله و نقشه ابراهيم عليه السلام براى شكستن بتها:

وَ لَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ‌ ... وَ تَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ‌ [1].

انبياء (21) 51 و 57

57. تمارض ابراهيم عليه السلام نقشه‌اى مدبّرانه، براى ماندن در شهر و در هم شكستن بتها:

وَ إِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ‌ فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ‌ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ‌ فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ‌ فَراغَ إِلى‌ آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَ لا تَأْكُلُونَ‌ ما لَكُمْ لا تَنْطِقُونَ‌ فَراغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمِينِ‌ [2].

صافّات (37) 83 و 88-/ 93

مكر ابليس‌

58. مكر و فريب، از شيوه‌هاى ابليس، براى اغواگرى:

فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطانُ لِيُبْدِيَ لَهُما ما وُورِيَ عَنْهُما مِنْ سَوْآتِهِما وَ قالَ ما نَهاكُما رَبُّكُما عَنْ هذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونا مِنَ الْخالِدِينَ‌ وَ قاسَمَهُما إِنِّي لَكُما لَمِنَ النَّاصِحِينَ‌ فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما وَ طَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ ....

اعراف (7) 20-/ 22

مكر اشراف‌

59. مكر اشراف مجرم، بر ضد اهداف انبيا:

وَ كَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها وَ ما يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَ ما يَشْعُرُونَ‌ وَ إِذا جاءَتْهُمْ آيَةٌ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى‌ مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ‌ ....

انعام (6) 123 و 124

60. كيفر شديد اشراف مكّار از جانب خداوند، با ذلّت در دنيا و عذاب سخت در آخرت:

وَ كَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها وَ ما يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَ ما يَشْعُرُونَ‌ ... سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغارٌ عِنْدَ اللَّهِ وَ عَذابٌ شَدِيدٌ بِما كانُوا يَمْكُرُونَ.

انعام (6) 123 و 124


[1] . «كيد» در آيه به معناى حيله و تدبير پنهانى است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 83)

[2] . بر اساس روايت، ابراهيم عليه السلام مريض نبود، بلكه تقيّه كرد. (تفسير نورالثقلين، ج 4، ص 406، ح 45)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست