مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ... وَ لَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا ....
حشر (59) 2 و 3
9. تهديد بيماردلان و شايعهسازان مدينه به تبعيد و اخراج از شهر:
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَ بَناتِكَ وَ نِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا قَلِيلًا مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَ قُتِّلُوا تَقْتِيلًا.
احزاب (33) 59-/ 61
نيز---) تبعيد، تبعيد بنىنضير
ثروتمندان مدينه
10. افرادى غنى و توانگر در ميان مسلمانان مدينه، در صدر اسلام:
ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى ... لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ [1] ...
حشر (59) 7
جنگ در مدينه---) احُد/ غزوه، احزاب/ غزوه، بنىقريظه و بنىنضير
حاكميّت در مدينه
11. حاكميّت مقتدرانه پيامبراكرم صلى الله عليه و آله در مدينه:
لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا قَلِيلًا.
احزاب (33) 60
يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ.
منافقون (63) 8
أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً.
احزاب (33) 19
حمله به مدينه
12. هجوم احزاب متّحد به مدينه، روزهايى بس سخت و نگرانكننده براى مسلمانان:
إِذْ جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَ مِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَ إِذْ زاغَتِ الْأَبْصارُ وَ بَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ ....
احزاب (33) 10
نيز---) همين مدخل، محاصره مدينه
خانههاى مدينه---) انصار، بنىقريظه و بنىنضير
درختان مدينه---) بنىنضير
سوگند به مدينه
13. سوگند خداوند به مدينه:
وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ وَ طُورِ سِينِينَ وَ هذَا
[1] . مراد از «اهلالقرى» بنىنضير است [كه در مدينه زندگى مىكردند]. (التبيان، ج 9، ص 564؛ الكشاف، ج 4، ص 502)