وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى [1].
ضحى (93) 5
إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ [2].
كوثر (108) 1
594. ايمان، شرط بهرهمندى از شفاعت پيامبر صلى الله عليه و آله:
أَ كانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ ....
يونس (10) 2
595. شفاعت پيامبر صلى الله عليه و آله ذخيره شده در نزد پروردگار، براى مؤمنان:
596. عطا شدن مقام شفاعت به پيامبر صلى الله عليه و آله از جانب خداوند، موجب خشنودى آن حضرت:
وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى.
597. اعطاى مقام شفاعت به پيامبر صلى الله عليه و آله، نشان توجه خاص پروردگار به او:
ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ ما قَلى وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى.
ضحى (93) 3 و 5
598. اعطاى مقام شفاعت به پيامبر صلى الله عليه و آله، برخاسته از ربوبيت خداوند:
وَ مِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً.
اسراء (17) 79
إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَ انْحَرْ.
كوثر (108) 1 و 2
599. شفاعتگرى، مقامى بس عظيم براى پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله:
وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى [3].
600. انجام دادن برخى نوافل در دل شب، علاوه بر فرايض، شرط دستيابى پيامبر صلى الله عليه و آله به مقام ستوده و عظيم شفاعتگرى:
601. مقام شفاعتگرى پيامبر صلى الله عليه و آله، خير فراوان عطا شده خداوند به ايشان:
إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ.
602. پيامبر صلى الله عليه و آله موظّف به اقامه نماز و انجام دادن قربانى، به پاس اعطاى مقام شفاعت به او، از سوى خداوند:
603. اعطاى مقام شفاعت به پيامبر صلى الله عليه و آله از ناحيه خداوند، نشان شهرت و خوشنامى او و ناكامى دشمنانش:
إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَ انْحَرْ إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ.
كوثر (108) 1-/ 3
604. جايگاه شفاعت پيامبر صلى الله عليه و آله، مقام محمود و جايگاه ستودنى:
[1] . مقصود از آيه بالا اعطاى مقام شفاعت به پيامبر صلى الله عليه و آله از سوى خداوند در آخرت است. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 765)
[2] . بنا بر قولى، منظور از «كوثر» مقام شفاعت است. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 836)
[3] . حذف مفعول دوم «يعطيك» [كه مقام شفاعت است] اشاره به عظمت آن است. (اعراب القرآن الكريم، درويش، ج 10، ص 513)