3. مصونيّت از ضرر
1897. مصونيّت پيامبر صلى الله عليه و آله از ضرر و زيان دشمنان، در سايه رحمت خاصّ خداوند:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ ....
نساء (4) 113
4. مصونيّت از گمراهى
1898. رحمت خاصّ خداوند به پيامبر صلى الله عليه و آله، سبب مصونيّت حضرت از توطئه توطئهگران، براى گمراه كردن آن حضرت:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ ....
جلوه رحمت خدا به محمّد صلى الله عليه و آله
1899. نبوّت پيامبر صلى الله عليه و آله، جلوه رحمت پروردگار به آن حضرت:
وَ قالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ أَ هُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ رَفَعْنا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيًّا وَ رَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [1].
زخرف (43) 31 و 32
1900. عصمت پيامبر صلى الله عليه و آله، از جلوههاى رحمت خاصّ خداوند به آن حضرت:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ عَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَ كانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً [2].
1901. تثبيت مفاهيم قرآنى و جاودانگى آنها در قلب پيامبر صلى الله عليه و آله، جلوهاى از برخوردارى آن حضرت از رحمت خاصّ پروردگار:
وَ لَئِنْ شِئْنا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنا وَكِيلًا إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كانَ عَلَيْكَ كَبِيراً.
اسراء (17) 86 و 87
1902. بهرهمندى پيامبر صلى الله عليه و آله از مال و امكانات، جلوهاى از رحمت خداوند به آن حضرت:
وَ آتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ وَ الْمِسْكِينَ وَ ابْنَ السَّبِيلِ وَ لا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً وَ إِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوها فَقُلْ لَهُمْ قَوْلًا مَيْسُوراً.
اسراء (17) 26 و 28
نيز---) صلوات بر محمّد صلى الله عليه و آله
رحمت محمّد صلى الله عليه و آله---) فضايل محمّد صلى الله عليه و آله، رحمت
رزق محمّد صلى الله عليه و آله
1903. تضمين روزى پيامبر صلى الله عليه و آله از جانب خداوند:
وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَ اصْطَبِرْ عَلَيْها لا نَسْئَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ ....
طه (20) 132
1904. تضمين روزى پيامبر صلى الله عليه و آله از سوى خداوند، مستلزم پرداختن او به نماز و تبليغ و صبرورزى بر آن:
(1) . مراد از «رحمة ربّك» نبوّت است. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 71؛ التفسيرالمنير، ج 25، ص 141)
(2) . بنا بر قولى، مراد از «رحمته» عصمت است. (مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 167)