موارد دلدارى دهنده به محمّد صلى الله عليه و آله‌

1. اعطاى كوثر

1789. تسلّاى خاطر بخشيدن خداوند به محمّد صلى الله عليه و آله، با اعطاى كوثر كثرت نسل و ذريّه، در برابر ابتر خواندن آن حضرت از زبان دشمنان:

إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ [1].

كوثر (108) 1 و 3

2. ايمان اهل‌كتاب‌

1790. دلدارى خداوند به پيامبر صلى الله عليه و آله، با بيان ايمان گروهى از اهل‌كتاب، در برابر دشمنى گروهى ديگر:

فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَ الزُّبُرِ وَ الْكِتابِ الْمُنِيرِ وَ إِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآياتِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلًا أُولئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ‌ [2].

آل‌عمران (3) 184 و 199

3. بيان تاريخ انبيا

1791. پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله نيز همچون ساير انبيا، نيازمند تقويت روحيّه و دلدارى در برابر مشكلات برخاسته از رسالت الهى خويش:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ‌ وَ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.

حجر (15) 10 و 11

1792. دلدارى خدا به پيامبر صلى الله عليه و آله، با بيان عاقبت نيك و پيروزى انبيا در برابر مخالفتها و تكذيبهاى مشركان:

فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْناهُ وَ مَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَ جَعَلْناهُمْ خَلائِفَ وَ أَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ.

يونس (10) 73

بَلْ قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ بَلِ افْتَراهُ بَلْ هُوَ شاعِرٌ فَلْيَأْتِنا بِآيَةٍ كَما أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ‌ وَ ما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ‌ ثُمَّ صَدَقْناهُمُ الْوَعْدَ فَأَنْجَيْناهُمْ وَ مَنْ نَشاءُ وَ أَهْلَكْنَا الْمُسْرِفِينَ.

انبياء (21) 5 و 7 و 9

فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ‌ وَ لَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنا لِعِبادِنَا الْمُرْسَلِينَ‌ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ‌ وَ إِنَّ جُنْدَنا لَهُمُ الْغالِبُونَ‌ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ‌ وَ أَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ.

صافّات (37) 170-/ 175

1793. بيان سرگذشت پيامبران و برخورد نارواى امّتها با آنان، به جهت تسلّا بخشيدن و دلدارى به پيامبر صلى الله عليه و آله:

فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَ الزُّبُرِ وَ الْكِتابِ الْمُنِيرِ.

آل‌عمران (3) 184

وَ لَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.

انعام (6) 10

وَ لَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى‌ ما كُذِّبُوا وَ أُوذُوا حَتَّى أَتاهُمْ نَصْرُنا وَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِ اللَّهِ وَ لَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ.

انعام (6) 34

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى‌ أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْناهُمْ بِالْبَأْساءِ وَ الضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ‌ فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُمْ‌

(1) . از معانى «كوثر»، كثرت نسل و ذريّه است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 836)

(2) . با توجّه به ارتباط اين آيه با آيات 180 تا 187 كه از كارشكنيها و آزار و اذيّتهاى فراوان اهل‌كتاب سخن گفته، مطلب ياد شده قابل استفاده است.