أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ....
توبه (9) 120
1278. عدم تخلّف اهل مدينه و باديهنشينان اطراف آن از حفظ جان پيامبر صلى الله عليه و آله، موجب قرار گرفتن آنان در زمره محسنان:
ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَ لا نَصَبٌ وَ لا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَ لا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ.
1279. فداكارى و ايثارگرى على عليه السلام در خفتن به جاى پيامبر صلى الله عليه و آله براى حفظ جان وى:
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ.
بقره (2) 207
1280. كسب خشنودى خدا، هدف على عليه السلام از ايثار جان خود براى حفظ جان پيامبر صلى الله عليه و آله:
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ [1].
1281. ايثار جان براى حفظ جان پيامبر صلى الله عليه و آله، امرى ارزشمند:
1282. ايثار جان براى حفظ جان پيامبر صلى الله عليه و آله، سبب برخوردارى از پاداش نيكوكاران:
1283. محفوظ ماندن پيغمبر صلى الله عليه و آله از ضرر توطئهگران، عنايت خداوند:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ ....
نساء (4) 113
سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.
مائده (5) 42
وَ إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَ يَمْكُرُونَ وَ يَمْكُرُ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ.
انفال (8) 30
(1) . در شأن نزول آيه وارد شده كه اميرمؤمنان على عليه السلام براى حفظ جان رسولاللّه صلى الله عليه و آله در بستر وى خوابيد، با اينكه خطرى جدّى جان او را تهديد مىكرد. (تفسير عيّاشى، ج 1، ص 101، ح 292؛ الكشف و البيان، ثعلبى، ج 1، ص 125 و 126)