يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ....

مائده (5) 41

1231. حزن و اندوه پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، از انديشه ترك ابلاغ برخى آيات قرآن:

فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى‌ إِلَيْكَ وَ ضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ‌ ....

هود (11) 12

1232. حزن محمّد صلى الله عليه و آله، بر اثر پيشنهادهاى نابه جاى مشركان و معجزه‌هاى درخواستى آنان:

فَلَعَلَّكَ‌ ... وَ ضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ‌ ....

هود (11) 12

1233. اندوه و رنجش خاطر پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله، بر اثر تبليغات سوء و سخنان نارواى مشركان:

وَ لا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ‌ ....

يونس (10) 65

فَاصْبِرْ عَلى‌ ما يَقُولُونَ‌ ....

ق (50) 39

1234. ناشناخته ماندن رسالت پيامبر صلى الله عليه و آله در آغاز بعثت، مايه سيطره اندوهى سنگين بر آن حضرت:

أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ‌ وَ وَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ‌ [1].

انشراح (94) 1 و 2

1235. حزن و اندوه پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، از عصيان و نافرمانى مسلمانان و فرارشان از كارزار احُد:

إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى‌ أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى‌ ما فاتَكُمْ وَ لا ما أَصابَكُمْ‌ ... [2]

آل‌عمران (3) 153

1236. اندوه پيامبر صلى الله عليه و آله در جنگ احُد، سبب اندوه مسلمانان:

إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى‌ أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى‌ ما فاتَكُمْ وَ لا ما أَصابَكُمْ وَ اللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ‌ [3].

آل‌عمران (3) 153

1237. حزن و اندوه پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، از سخنان ناروا و تهمتهاى دشمنان او:

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ‌ [4] ...

مائده (5) 67

1238. خداوند، برحذردارنده پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، از حزن و اندوه بر كفرورزى برخى مردم:

وَ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ‌

(1) . مراد از «وزر» با توجّه به آيه «و رفعنا لك ذكرك» مى‌تواند نقطه مقابل «بلندآوازه بودن» باشد؛ يعنى ناشناخته ماندن رسول‌اكرم صلى الله عليه و آله سبب شده بود كه رسالتها و تعاليم او مهجور بماند و غمى سنگين براى آن حضرت به وجود آيد. تناسب دو فعل «وضعنا» [فرو نهاديم‌] و «رفعنا» [بالا برديم‌] مؤيّد اين احتمال است.

(2) . برخى برآنند كه باء در «بغمّ» سببى است و مراد از «غم» [غم دوم‌] غم و اندوهى است كه مسلمانان در آن كارزار به سبب عصيان از دستور پيامبر صلى الله عليه و آله و به شكست كشاندن لشكر اسلام براى پيامبر صلى الله عليه و آله به وجود آوردند (الكشّاف، ج 1، ص 427) و مقصود از «غمّاً» شكست مسلمانان است.

(3) . مراد از «غماً» اندوه مسلمانان و «بغم» يعنى به سبب اندوه محمّد صلى الله عليه و آله. (الكشاف، ج 1، ص 427)

(4) . از آيه استفاده مى‌شود كه پيامبر صلى الله عليه و آله از ابلاغ موضوعى نگرانى داشته است. نگرانى آن حضرت مطمئناً براى جان خود نبوده است، بلكه نگرانى و ترس وى از تهمتهايى بوده كه مانع توفيق او در انجام دادن ابلاغ وحى به خصوص مسئله مهمى باشد كه در آيه ياد شده به آن اشاره شده است. (الميزان، ج 6، ص 43 و 48) روايات متعدّدى كه از طريق شيعه و اهل‌سنّت وارد شده آيه را مربوط به ابلاغ امامت امام على عليه السلام مى‌داند كه در واقعه غدير از سوى آن حضرت انجام شد. (الميزان، ج 6، ص 53-/ 62)