ثبات‌قدم محمّد صلى الله عليه و آله---) فضايل محمّد صلى الله عليه و آله، استقامت‌

جان محمّد صلى الله عليه و آله‌

1103. جان پيامبر صلى الله عليه و آله، عزيز و بسيار گرامى، در نزد خداوند:

فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ‌ لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ‌ [1].

حجر (15) 61 و 72

1104. سوگند خداوند به جان پيامبر صلى الله عليه و آله، درباره سرمست و متحيّر بودن قوم لوط:

فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ‌ لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ.

حجر (15) 61 و 72

1105. حضرت على عليه السلام به منزله جان پيامبراكرم صلى الله عليه و آله و داراى مقامى والا و ارجمند:

فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ‌ ... وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ‌ [2] ...

آل‌عمران (3) 61

1106. اهل مدينه و باديه‌نشينان اطراف آن، موظّف به ايثار جان خود، براى حفظ جان پيامبر صلى الله عليه و آله:

ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ‌ ....

توبه (9) 120

1107. عدم تخلّف اهل مدينه و باديه‌نشينان اطراف آن، در حفظ جان پيامبر صلى الله عليه و آله، موجب قرار گرفتن آنان در زمره محسنان:

ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَ لا نَصَبٌ وَ لا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَ لا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ.

توبه (9) 120

جاودانگى محمّد صلى الله عليه و آله‌

1108. جاودانگى محمّد صلى الله عليه و آله در دنيا، پندار و توقّع نابه‌جاى برخى مسلمانان صدر اسلام:

وَ ما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى‌ أَعْقابِكُمْ‌ .... يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ [3] ...

آل‌عمران (3) 144 و 154

1109. پندار نادرست جاودانگى پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، سبب ارتداد و واپسگرايى برخى مبارزان احُد:

وَ ما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى‌ [4] أَعْقابِكُمْ‌ ...

آل‌عمران (3) 144

1110. پندار غلط جاودانگى پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، موجب ارتداد و واپسگرايى برخى مبارزان احُد و انكار رسالت آن حضرت، پس از شايعه قتل او:

وَ ما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى‌ أَعْقابِكُمْ وَ مَنْ‌

(1) . سوگند خداوند به جان پيامبر صلى الله عليه و آله از مقام والاى آن حضرت، در نزد پروردگار حكايت مى‌كند.

(2) . مراد از «أنفسنا» حضرت على عليه السلام است. (الدّرّالمنثور، ج 2، ص 231؛ معالم‌التّنزيل، بغوى، ج 1، ص 240؛ مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 764)

(3) . با توجّه به آيه 154 عدّه‌اى گمان مى‌كردند پيامبر صلى الله عليه و آله كشته نمى‌شود و نمى‌ميرد. (الميزان، ج 4، ص 37)

(4) . مراد از «انقلبتم على‌ أعقابكم» برگشتن به كفر سابق‌است، نه فرار از جنگ. (الميزان، ج 4، ص 37)