اولواالالباب و آيات متشابه---) همين مدخل، آيات متشابه، تأويل آيات متشابه‌

ايمان به آيات متشابه‌

3. ايمان راسخان در علم، به آيات متشابه قرآن:

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ‌ ... وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ‌ ... وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا ...

آل‌عمران (3) 7

4. ايمان راسخان در علم به آيات متشابه قرآن و از جانب خدا دانستن آنها، در صورت جهل به تأويل متشابهات:

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ‌ «1».

آل‌عمران (3) 7

5. ايمان به تمامى آيات قرآن (محكم و متشابه)، هدايتى از جانب خداوند:

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ‌ رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا وَ هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ.

آل‌عمران (3) 7 و 8

تأويل آيات متشابه‌

6. علم به تأويل آيات متشابه قرآن، از ويژگيهاى اولواالالباب:

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ‌ ... وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ‌ ... وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ‌ ... وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ.

آل‌عمران (3) 7

7. حروف مقطّعه اوّل برخى از سوره‌هاى قرآن، از آيات متشابه، و علم به تأويل آن، منحصر به خداوند متعال:

الم‌ «2».

عنكبوت (29) 1

8. آيات متشابه قرآن، داراى تأويل صحيح:

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ.

آل‌عمران (3) 7

(1) . امام باقر عليه السلام فرمود: جاهلان به تأويل متشابهات گفتند: وقتى تأويل متشابهات را نمى‌دانيم چه بگوييم؟ خداوند پاسخ ايشان را داد: «يقولون آمنّا به كلّ من عند ربّنا؛ مى‌گويند: ايمان آورديم همه آنها [محكمات و متشابهات‌] از نزد خدا است». (تفسير عيّاشى، ج 1، ص 164، ح 6؛ البرهان، ج 1، ص 599، ح 13) در اين صورت، «واو» در «والرّاسخون» استيناف است، نه عاطفه‌

(2) . بنا بر روايتى از ائمّه عليهم السلام، حروف مقطّعه اوّل بعضى از سوره‌هاى قرآن، از متشابهات و علم به تأويل آن، مخصوص خداوند است. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 112؛ تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 30، ح 8)