يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ.
اعراف (7) 50 و 52 و 53
638. فراموشى قرآن و عمل نكردن به آن، موجب خسران و زيان:
وَ لَقَدْ جِئْناهُمْ بِكِتابٍ فَصَّلْناهُ عَلى عِلْمٍ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ.
اعراف (7) 52 و 53
639. فراموشى قرآن و عمل نكردن به آن، موجب درخواست بازگشت به دنيا پس از كشف حقيقت آن در قيامت:
640. فراموشى قرآن و عمل نكردن به آن، موجب فهميدن بى تأثيرى بتها در شفاعت از آنها:
وَ لَقَدْ جِئْناهُمْ بِكِتابٍ فَصَّلْناهُ عَلى عِلْمٍ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ. [1]
قرائت قرآن
--) تلاوت
قرآن در امّ الكتاب
--) همين مدخل، قرآن در لوح محفوظ.
قرآن در كتب آسمانى
641. كتابهاى آسمانى پيشين، در بردارنده بشارت نزول قرآن بر پيامبر صلى الله عليه و آله:
وَ إِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ وَ إِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ.
شعراء (26) 192 و 196
642. كتابهاى آسمانى پيشين، تأييد كننده قرآن:
643. مطرح شدن ذكر قرآن در كتب آسمانى پيشين، زمينهاى براى ايمان آوردن به آن:
وَ إِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ وَ إِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ أَ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ.
شعراء (26) 192 و 196 و 197
644. آگاهى و اطلاع علماى بنى اسرائيل، از مطرح شدن قرآن در كتب آسمانى، دليلى بر حقانيّت قرآن و صدق پيامبر صلى الله عليه و آله:
وَ إِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ وَ إِنَّهُ لَفِي زُبُرِ
[1] . «ضلّ عنهم ما كانوا يفترون» يعنى آنچه را به بتهاى خود نسبت مىدادند و مىگفتند كه آنها الههاند و مىتوانند براى ما شفاعت كنند. (مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 658)