ما لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى‌ وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ كَفى‌ بِاللَّهِ شَهِيداً.

فتح (48) 1 و 3 و 27 و 28

إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ‌ وَ رَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً.

نصر (110) 1 و 2

7. تحقّق وعده‌هاى خدا

8. فتح مكّه، سبب تحقّق وعده‌هاى خداوند، در غلبه اسلام بر تمامى اديان:

لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَ مُقَصِّرِينَ لا تَخافُونَ فَعَلِمَ ما لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى‌ وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ كَفى‌ بِاللَّهِ شَهِيداً.

فتح (48) 27 و 28

8. تسبيح خداوند

9. موظّف شدن پيامبر صلى الله عليه و آله به تسبيح و تحميد پروردگار، پس از فتح مكّه:

إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ‌ وَ رَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَ اسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً.

نصر (110) 1-/ 3

9. تكفير گناهان‌

--) همين مدخل، آثار فتح مكّه، مغفرت‌

10. حقّانيّت اسلام‌

10. فتح مكّه، نشانه حقّانيّت اسلام و حمايت خداوند از پيامبر صلى الله عليه و آله در ديدگاه مردم عصر بعثت:

إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ‌ وَ رَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً. [1]

نصر (110) 1 و 2

11. دنياطلبى‌

11. بروز روحيّه ثروت‌اندوزى و كوتاهى در امر انفاق، در ميان مسلمانان صدر اسلام، پس از فتح مكّه:

وَ ما لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ‌ ... لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَ قاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَ قاتَلُوا ... مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً ... [2]

حديد (57) 10 و 11

12. دوستى‌

12. فتح مكّه، زمينه‌اى براى پيدايش مودّت و دوستى، بين مسلمانان و اهل مكّه:

عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً ... [3]

ممتحنه (60) 7

13. رستگارى‌

13. فتح مكّه، درپى‌دارنده رستگارى بزرگ، براى مؤمنان:

إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ...

وَ كانَ ذلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً.

فتح (48) 1 و 5

[1] . گرايش فوج فوج مردم به اسلام، پس از فتح مكّه، نشانه پى بردن آنان به حقّانيّت اسلام و پيامبر صلى الله عليه و آله است‌

[2] . آيات، مربوط به فتح مكّه بوده، انفاق كنندگان در راه‌دفاع از اسلام را ترغيب و تشويق و ترك‌كنندگان آن را مورد نكوهش شديد قرار داده است. (الكشاف، ج 4، ص 474؛ الميزان، ج 19، ص 153)

[3] . آيه مزبور، در مورد فتح مكّه است كه با آن زمينه اسلام آوردن مشركان مكّه و ايجاد الفت و دوستى بين آنان و مسلمانان شد. (الكشاف، ج 4، ص 515)