مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ ....
نحل (16) 106
جهاد عمّار بن ياسر
9. جهاد عمّار بن ياسر با صبر و مقاومت خود در راه اعتلاى اسلام:
ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَ صَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ. [1]
نحل (16) 110
رضايت عمّار بن ياسر
10. خشنودى قلبى و رضايت عمّار بن ياسر از خدا، با پذيرش اسلام و هجرت در راه او:
وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ ... رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ ....
توبه (9) 100
سبقت عمّار بن ياسر
--) همين مدخل، ايمان عمّار بن ياسر
شكرگزارى عمّار بن ياسر
11. عمّار بن ياسر، از جمله شاكران به درگاه الهى:
وَ لا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ... وَ كَذلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُوا أَ هؤُلاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنا أَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ.
انعام (6) 52 و 53
شكنجه عمّار بن ياسر
12. شكنجه مشركان به عمّار بن ياسر، به علّت ايمانش:
مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَ لكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَ صَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ. [2]
نحل (16) 106 و 110
أَ حَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَ هُمْ لا يُفْتَنُونَ. [3]
عنكبوت (29) 2
صبر عمّار بن ياسر
13. صبر و شكيبايى عمّار بن ياسر، در برابر شكنجههاى مشركان:
مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَ لكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ.
صدق عمّار بن ياسر
14. صدق عمّار بن ياسر و استقامت وى در عقيده، با شكنجههاى مشركان:
أَ حَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَ هُمْ لا يُفْتَنُونَ وَ لَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَ لَيَعْلَمَنَّ الْكاذِبِينَ. [4]
عنكبوت (29) 2 و 3
[1] . از جمله مجاهدانِ مهاجر، عمّار بن ياسر است. (التبيان، ج 6، ص 431؛ الدرالمنثور، ج 5، ص 173)
[2] . بر اساس شأن نزول، مورد آيه جمعى از مسلمانان از جمله عمّار بن ياسر است. (الدرالمنثور، ج 5، ص 170-/ 171)
[3] . شأن نزول آيه، مربوط به عمّار بن ياسر است. (همان، ج 6، ص 450)
[4] . بر اساس شأن نزول، آيات ياد شده درباره وى و ديگرمؤمنان نازل شده است. (الدرالمنثور، ج 6، ص 450-/ 451)