وَ يَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَ لَهُمْ ما يَشْتَهُونَ.

نحل (16) 57

فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ وَ لَهُمُ الْبَنُونَ‌ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَ هُمْ شاهِدُونَ‌ أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ‌ وَلَدَ اللَّهُ وَ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ‌ أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ.

صافّات (37) 149-/ 153

وَ جَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ‌ أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَناتٍ وَ أَصْفاكُمْ بِالْبَنِينَ. [1]

زخرف (43) 15 و 16

أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَ لَكُمُ الْبَنُونَ.

طور (52) 39

أَ لَكُمُ الذَّكَرُ وَ لَهُ الْأُنْثى‌ تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى‌.

نجم (53) 21 و 22

9. اعتقاد مشركان عرب جاهلى به تركيب و تجزيه در ذات مقدّس الهى:

وَ جَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً ... [2]

زخرف (43) 15

10. مشركان عرب در جاهليّت، معتقد به وجود جن:

وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ وَ خَلَقَهُمْ وَ خَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَ بَناتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحانَهُ وَ تَعالى‌ عَمَّا يَصِفُونَ.

انعام (6) 100

11. مشركان عرب در جاهليّت، معتقد به وجود شريكانى از جنّيان براى خداوند:

وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ وَ خَلَقَهُمْ وَ خَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَ بَناتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحانَهُ وَ تَعالى‌ عَمَّا يَصِفُونَ.

انعام (6) 100

12. مشركان عرب در جاهليّت، معتقد به وجود دخترانى براى خداوند:

وَ يَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَ لَهُمْ ما يَشْتَهُونَ.

نحل (16) 57

فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ وَ لَهُمُ الْبَنُونَ.

صافّات (37) 149

أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَناتٍ وَ أَصْفاكُمْ بِالْبَنِينَ.

زخرف (43) 16

أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَ لَكُمُ الْبَنُونَ.

طور (52) 39

أَ لَكُمُ الذَّكَرُ وَ لَهُ الْأُنْثى‌.

نجم (53) 21

13. مشركان عرب در جاهليّت، مورد توبيخ خداوند، به سبب اعتقاد به وجود دخترانى براى خداوند:

فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ وَ لَهُمُ الْبَنُونَ‌ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَ هُمْ شاهِدُونَ‌ أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ‌ وَلَدَ اللَّهُ وَ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ‌ أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ.

صافّات (37) 149-/ 153

أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَ لَكُمُ الْبَنُونَ.

طور (52) 39

أَ لَكُمُ الذَّكَرُ وَ لَهُ الْأُنْثى‌ تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى‌ إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَ ما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى‌.

نجم (53) 21-/ 23

14. مشركان عرب در جاهليّت، معتقد به وجود ملائكه:

وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ وَ خَلَقَهُمْ وَ خَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَ بَناتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحانَهُ وَ تَعالى‌ عَمَّا يَصِفُونَ. [3]

انعام (6) 100

[1] . مشركان عرب جاهلى معاصر پيامبراكرم صلى الله عليه و آله به رغم اعتراف به خداوند ملائكه را دختران خدا مى‌دانستند. (تفسير التحرير والتنوير، ج 25، ص 175) «جزءاً» با توجّه به آيه بعد كنايه از فرزند است‌

[2] . مقصود از «عباد» به قرينه جمله‌هاى بعد، فرشتگان‌اند كه مشركان عرب عصر بعثت، آنان را فرزندان خدا مى‌پنداشتند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 64)

[3] . يكى از احتمالات در آيه شريفه اين است كه بعضى از مشركان قريش معتقد بودند كه خداى تعالى دخترى از جنّ گرفته و از آن دختر ملائكه به وجود آمده و مراد از «بنات» دختران از جنس ملائكه خواهند بود. (الميزان، ج 7، ص 290)