يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً. [1]
نصر (110) 1 و 2
اعتراض عرب
6. اعتراض عربهاى مكّه در صدر اسلام، به نزول قرآن بر محمّد صلى الله عليه و آله:
أَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذابِ.
ص (38) 8
وَ قالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ. [2]
زخرف (43) 31
نيز--) همين مدخل، اوصاف عرب، بهانهجويى عرب
اعتقادات عرب
7. مشركان عرب، معتقد به وجود خداوند:
وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ وَ خَلَقَهُمْ وَ خَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَ بَناتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يَصِفُونَ.
انعام (6) 100
وَ يَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَ لَهُمْ ما يَشْتَهُونَ.
نحل (16) 57
قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ.
مؤمنون (23) 86 و 87
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ.
عنكبوت (29) 61 و 63
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ.
لقمان (31) 25
وَلَدَ اللَّهُ وَ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ.
صافّات (37) 152 و 153
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ....
زمر (39) 38
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ.
زخرف (43) 9
وَ جَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ.
زخرف (43) 15
وَ قالُوا لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ ما عَبَدْناهُمْ ما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ.آيت الله هاشمى رفسنجانى و برخى از محققان مركز فرهنگ ومعارف قرآن، فرهنگ قرآن، 33جلد، موسسه بوستان كتاب - قم، چاپ: اول، 1384.
زخرف (43) 20
لَقَدْ جِئْناكُمْ بِالْحَقِّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ.
زخرف (43) 78
أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَ لَكُمُ الْبَنُونَ. [3]
طور (52) 39
8. اعتقاد جاهلانه مشركان عرب عصر بعثت، به وجود فرزند براى خداوند:
[1] . مقصود از «فتح» در آيه، فتح مكّه است كه خداوند قبل از آن به پيامبر صلى الله عليه و آله بشارت داد. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 844)
[2] . مقصود از «قريتين» مكّه و طائف است. (التفسير الكبير، ج 14، جزء 27، ص 180)
[3] . اين نشاندهنده سفاهت بزرگان قريش است چيزى [دختر] كه از آن نفرت داشتند را به خدا نسبت مىدادند. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 254-/ 255)