17. صاعقه
--) صاعقه، كيفر با صاعقه
18. صيحه
--) صيحه، كيفر با صيحه
19. طوفان
63. طوفان، از جمله عذابهاى نازل شده بر آلفرعون:
وَ لَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَ نَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ الطُّوفانَ وَ الْجَرادَ وَ الْقُمَّلَ وَ الضَّفادِعَ وَ الدَّمَ آياتٍ مُفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَ كانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ.
اعراف (7) 130 و 133
20. غرق
--) غرق
21. غذاى گلوگير
64. غذاى گلوگير از عذابهايى براى جهنّميان:
إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالًا وَ جَحِيماً وَ طَعاماً ذا غُصَّةٍ وَ عَذاباً أَلِيماً.
مزمّل (73) 12 و 13
22. غلّ
--) غلّ
23. فرزند
65. تحقّق اراده الهى به عذاب دنيوى منافقان با فرزندان آنان:
فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ تَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَ هُمْ كافِرُونَ. [1]
توبه (9) 55
24. قتل
66. گرفتارى منافقان به قتل به عنوان عذابى براى آنان از سوى خدا يا مؤمنان، از انتظارات پيامبر صلى الله عليه و آله و مجاهدان:
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ.
توبه (9) 52
67. قتل مشركان پيمانشكن و جهاد با آنان، از راههاى عذاب خدا:
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَ رَسُولِهِ ... أَ لا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ... قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَ يُخْزِهِمْ وَ يَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَ يَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ.
توبه (9) 7 و 13 و 14
25. قحطى
68. قحطى و كاهش محصولات، از جمله عذابهاى خدا بر فرعونيان:
وَ لَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَ نَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ.
اعراف (7) 130
26. قورباغه
69. نزول قورباغه، از عذابهاى خدا بر آلفرعون:
27. گرز آهنين
70. گرز آهنين از عذابهاى دوزخيان از سوى نگهبانان دوزخ:
وَ لَهُمْ مَقامِعُ مِنْ حَدِيدٍ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيها وَ ذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ.
حج (22) 21 و 22
[1] . بنا بر قولى، منظور از «اموالهم و اولادهم» مال و فرزند منافقان است كه وسيله عذاب آنان مىشود. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 60)