28. گياه خاردار

71. گياه خاردار و بسيار تلخ و متعفّن‌تر از مردار و داغ‌تر از آتش (ضريع) تنها غذا براى جهنّميان و عذابى براى آنان:

تَصْلى‌ ناراً حامِيَةً لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ. [1]

غاشيه (88) 4 و 6

29. مال‌

72. تحقّق اراده الهى به عذاب دنيوى منافقان با اموال آنان:

فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ تَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَ هُمْ كافِرُونَ. [2]

توبه (9) 55

30. ملخ‌

73. هجوم ملخها، از جمله عذابهاى نازل شده بر آل‌فرعون:

وَ لَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَ نَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ‌ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ الطُّوفانَ وَ الْجَرادَ وَ الْقُمَّلَ وَ الضَّفادِعَ وَ الدَّمَ آياتٍ مُفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَ كانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ.

اعراف (7) 130 و 133

31. ميوه زقّوم‌

74. ميوه زقّوم از خوراكيهاى جهنّميان و از عذابهاى آنان:

أَ ذلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ‌ إِنَّها شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ‌ فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْها فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ.

صافّات (37) 62 و 64 و 66

إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ‌ طَعامُ الْأَثِيمِ‌ خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى‌ سَواءِ الْجَحِيمِ.

دخان (44) 43 و 44 و 47

ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ‌ لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ.

واقعه (56) 51 و 52

اتمام‌حجّت و عذاب‌

--) اتمام‌حجّت، اتمام حجّت و عذاب‌

اجبار به عذاب‌

75. بهره‌مندى اندك كافران از زندگى دنيا و مجبور شدن آنان به چشيدن عذاب دردناك از سوى خدا:

... وَ مَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلى‌ عَذابِ النَّارِ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ.

بقره (2) 126

احضار براى عذاب‌

76. احضار تمامى انسانها در قيامت براى عذاب و پاداش الهى:

أَ لَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ‌ وَ إِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ.

يس (36) 31 و 32

77. احضار قوم تكذيب‌كننده الياس در روز قيامت، براى حسابرسى و عذاب:

وَ إِنَّ إِلْياسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ‌ فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ. [3]

صافّات (37) 123 و 127

[1] . در روايتى از رسول خدا صلى الله عليه و آله آمده كه «ضريع» به معناى چيزى است در جهنّم و به بوته‌اى خاردار شباهت دارد و تلخ از ضير (عصاره گياه تلخ) و متعفّن‌تر از مردار و داغ‌تر از آتش مى‌باشد. (تفسير نورالثقلين، ج 5، ص 565، ح 14)

[2] . بنا بر قولى، منظور از «اموالهم» اموال منافقان است كه وسيله عذاب آنان مى‌شود. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 60)

[3] . احضار براى حسابرسى يا در عذاب و آتش جهنّم است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 713)