58) بىتفاوتى عالمان در برابر منكرات، باعث رواج گناه:
و ترى كثيرا منهم يسرعون فى الأثم و العدون و أكلهم السحت ...* لولا ينهيهم الربنيّون و الأحبار عن قولهم الأثم و أكلهم السحت
....
مائده (5) 62 و 63
28. سلب نعمت
59) از دست دادن نعمت، درپىدارنده روحيه يأس و نااميدى در انسان:
و لئن أذقنا الأنسن منّا رحمة ثمّ نزعنها منه انّه ليوس كفور.
هود (11) 9
و اذا أنعمنا على الأنسن أعرض و نا بجانبه و اذا مسّه الشرّ كان
يؤسا.
اسرا (17) 83
29. شخصيّتسازى
60) تلاش براى جبران كمبود شخصيّت با بزرگنمايى، منشأ زنگار و مُهر
خوردن قلب:
الذين يجدلون فى ءايت الله بغير سلطن ءاتيهم كبر مقتا عند الله و
عند الذين ءامنوا كذلك يطبع الله على كلّ قلب متكبّر جبّار.[1]
غافر (40) 35
30. شهوت
61) شهوت جنسى، از عوامل آسيبزننده به پاكدامنى انسان:
قال ربّ السجن أحبّ الىّ ممّا يدعوننى اليه و الّا تصرف عنّى
كيدهنّ أصب اليهن ....
يوسف (12) 33
62) رفتار تحريكآميز زنان، آفت حيا و عفّت عمومى:
و قل للمؤمنت يغضضن من أبصرهنّ و يحفظن فروجهنّ و لا يبدين
زينتهن الّا ما ظهر منها و ليضربن بخمرهنّ على جيوبهنّ و لا يبدين زينتهنّ الّا
لبعولتهنّ ...* و أنكحوا الأيمى منكم و الصلحين من عبادكم و امائكم ....
نور (24) 31 و 32
31. شهوترانان
63) كوشش مستمر شهوترانان براى ايجاد انحراف در روابط جنسى:
... و يريد الذين يتّبعون الشهوت أن تميلوا ميلا عظيما.[2]
نساء (4) 27
32. شيطان
64) وسوسه شيطان، باعث سرپيچى آدم (ع) از فرمان خدا، مبنى بر پرهيز
از درخت ممنوع:
فوسوس إليه الشّيطن قال يادم هل أدلّك على شجرة الخلد وملك
لّايبلى* فأكلامنها فبدت لهما سوءتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنّة
وعصى ءادم ربّه فغوى.
طه (20) 120 و 121
65) شيطان، پديدآورنده آرزوهاى دروغين در انسان:
يعدهم و يمنّيهم و ما يعدهم الشيطن الّا غرورا.
نساء (4) 120
... و ما يعدهم الشيطن الّا غرورا.
اسرا (17) 64
66) سوءاستفاده شيطان از تمايلات باطنى آدم (ع) و حوّا، براى سرپيچى
از فرمان خدا:
فوسوس اليه الشيطن قال يادم هل أدلّك على شجرة الخلد و ملك
لايبلى* فأكلا منها فبدت لهما سوءتهما و طفقا يخصفان عليهما من ورق
الجنّة و عصى ءادم ربّه فغوى.
طه (20) 120 و 121
67) سوءاستفاده شيطان از تمايلات درونى انسان، زمينه لغزش و گناه:
فوسوس اليه الشيطن قال يادم هل أدلّك على شجرة الخلد و ملك
لايبلى* فأكلا منها
[1] هرگاه صفت «جبّار» به انسان نسبت داده شود، درباره كسى است كه
مىكوشد نقص خود را با ادّعاهاى بىاساس، جبران كند. (مفردات راغب)
[2] مقصود از «تميلوا ميلا» به قرينه آيات قبل كه درباره ازدواج
سالم است تمايل به روابط جنسى ناسالم است.