responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 480

ويل لكلّ همزة لمزة* الذى جمع مالًا و عدّده.

همزه (104) 1 و 2

47) احساس برخوردارى از نعمت و مُكنت، زمينه‌ساز روحيه خودپسندى:

فاذا مسّ الأنسن ضرّ دعانا ثمّ اذا خوّلنه نعمة منّا قال انّما أوتيته على‌ علم بل هى فتنة ....

زمر (39) 49

48) شادمانى و احساس غرور در انسان بر اثر روى‌آوردن نعمت‌ها به او:

و اذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها ....

روم (30) 36

... و انّا اذا أذقنا الأنسن منّا رحمة فرح بها ....

شورى (42) 48

25. رواج محرّمات‌

49) رواج محرّمات از سوى شيطان ميان مردم، باعث پيدايش كينه و دشمنى:

إنّما يريد الشّيطن أن يوقع بينكم العدوة والبغضآء فى الخمر والميسر ويصدّكم عن ذكر اللّه وعن الصّلوة ....

مائده (5) 91

26. زندگى دنيا

50) زندگى دنيا، باعث سرگرمى و سبب غفلت انسان از آمرزش و رضوان الهى:

اعلموا أنّما الحيوة الدنيا لعب و لهو ... و فى الأخرة عذاب شديد و مغفرة من الله و رضون و ما الحيوة الدنيا الّا متع الغرور. [1]

حديد (57) 20

51) زندگى دنيا مايه سرگرمى و غفلت از آخرت:

و ما الحيوة الدنيا الا لعبٌ و لهو و للّدار الاخرةُ خيرٌ للذين يتّقون افلا تعقلون.

اعراف (6) 32

52) زندگى دنيا، مايه فخرفروشى و مباهات:

اعلموا أنّما الحيوة الدنيا لعب و لهو و زينة و تفاخر بينكم و تكاثر فى الأمول و الأولد ... و ما الحيوة الدنيا الّامتع الغرور.

حديد (57) 20

53) زندگى دنيا، مايه فزون‌طلبى در مال و اولاد:

اعلموا أنّما الحيوة الدنيا لعب و لهو و زينة و تفاخر بينكم و تكاثر فى الأمول و الأولد ... و ما الحيوة الدنيا الّامتع الغرور.

حديد (57) 20

54) دنياپرستى كافران، عامل استهزاى مؤمنان:

زيّن للذين كفروا الحيوة الدنيا و يسخرون من الذين ءامنوا ....

بقره (2) 212

55) دنياگرايى، باعث سقوط از مقام معنوى:

و لو شئنا لرفعنه بها و لكنّه أخلد الى الأرض و اتّبع هويه فمثله كمثل الكلب ....

اعراف (7) 176

56) دنياطلبى، منشأ آرزوى عمر طولانى:

و لتجدنّهم أحرص الناس على‌ حيوة و من الذين أشركوا يودّ أحدهم لو يعمّر ألف سنة ....

بقره (2) 96

57) دل‌بستگى به دنيا، مايه غرور و فريب:

... فلا تغرّنّكم الحيوة الدنيا ....

لقمان (31) 33

... فلا تغرّنّكم الحيوة الدنيا ....

فاطر (35) 5

اعلموا أنّما الحيوة الدنيا لعب و لهو و زينة و تفاخر بينكم و تكاثر فى الأمول و الأولد كمثل غيث أعجب الكفّار نباته ... و ما الحيوة الدنيا الّا متع الغرور.

حديد (57) 20


[1] «غرر» در لغت به معناى غفلت در بيدارى است. (مفردات راغب)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 480
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست