إذا جآءتهم رسلنا يتوفّونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون اللّه قالوا ضلّوا عنّا وشهدوا على‌ أنفسهم أنّهم كانوا كفرين.

اعراف (7) 37

63) ناتوانى محتضران ستمگر در جلوگيرى از قبض روح خويش، به‌دست ملائكه:

... ولو ترى‌ إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون ....

انعام (6) 93

64) سخت‌گيرى فرشتگان در گرفتن جان ستمگران:

... ولو ترى‌ إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون ....

انعام (6) 93

65) سخت‌گيرى فرشتگان در گرفتن جان مفتريان بر خدا:

ومن أظلم ممّن افترى‌ على اللّه كذبا أو قال أوحى إلىّ ولم يوح إليه شى‌ء ومن قال سأنزل مثل مآ أنزل اللّه ولو ترى‌ إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون .... [1]

انعام (6) 93

66) گرفتن جان افترازنندگان به خدا، از سوى ملائكه، توأم با استهزا و تمسخر آنان:

... ولو ترى‌ إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ وكنتم عن ءايته تستكبرون. [2]

انعام (6) 93

67) نزديك‌تر بودن خدا و فرشتگان قبض روح به محتضر، از اطرافيان وى:

فلولا إذا بلغت الحلقوم‌* ونحن أقرب إليه منكم ولكن لّاتبصرون. [3]

واقعه (56) 83 و 85

68) دلدارى ملائكه به مؤمنانِ پايدار در راه خدا، هنگام احتضار:

إنّ الّذين قالوا ربّنا اللّه ثمّ استقموا تتنزّل عليهم الملئكة ألّاتخافوا ولاتحزنوا وأبشروا بالجنّة الّتى كنتم توعدون‌* نحن أولياؤكم فى الحيوة الدّنيا وفى الأخرة .... [4]

فصلت (41) 30 و 31

69) بشارت به مؤمنان مقاوم در راه خدا از سوى ملائكه، هنگام احتضار:

إنّ الّذين قالوا ربّنا اللّه ثمّ استقموا تتنزّل عليهم الملئكة ألّاتخافوا ولاتحزنوا وأبشروا بالجنّة الّتى كنتم توعدون‌* نحن أولياؤكم فى الحيوة الدّنيا وفى الأخرة ....

فصلت (41) 30 و 31

70) بشارت ملائكه به مؤمنان در دنيا و آخرت و يارى آنان هنگام احتضار:

إنّ الّذين قالوا ربّنا اللّه ثمّ استقموا تتنزّل عليهم الملئكة ألّاتخافوا ولاتحزنوا وأبشروا بالجنّة الّتى كنتم توعدون‌* نحن أولياؤكم فى الحيوة الدّنيا وفى الأخرة ....

فصلت (41) 30 و 31

[1] «باسطوا ايديهم»، كنايه از قدرت و شدّت است. (الميزان، ذيل آيه)

[2] خطاب «اخرجوا انفسكم» به «محتضران»، مى‌تواند براى استهزاى آنان باشد.

[3] بنابراين‌كه مدلولِ «نحن»، خدا و فرشتگان باشد برداشت فوق صحيح است.

[4] در روايتى از امام صادق (ع)، زمان نزول ملائكه، به «هنگام مرگ» تفسير شده است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)