responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 357

7. ناخشنودى از رضاى خدا

59) ناخشنودى از رضاى الهى، سبب سختى جان‌دادن:

إنّ الّذين ارتدّوا على‌ أدبرهم مّن بعد ما تبيّن لهم الهدى الشّيطن سوّل لهم وأملى‌ لهم‌* فكيف إذا توفّتهم الملئكة يضربون وجوههم وأدبرهم‌* ذلك بأنّهم اتّبعوا ما أسخط اللّه وكرهوا رضونه فأحبط أعملهم.

محمّد (47) 25 و 27 و 28

محتضر

تشبيه به محتضر

60) تشبيه افراد ترسناك از حضور در جنگ، به حالت محتضر:

يجدلونك فى الحقّ بعد ما تبيّن كأنّما يساقون إلى الموت وهم ينظرون.

انفال (8) 6

أشحّة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالّذى يغشى‌ عليه من الموت ....

احزاب (33) 19

محتضر و ملائكه‌

61) حضور فرشتگان در نزد محتضر هنگام قبض روح وى:

إنّ الّذين توفَّهم الملئكة ظالمى أنفسهم قالوا فيم كنتم ....

نساء (4) 97

فمن أظلم ممّن افترى‌ على اللّه كذبا أوكذّب بايته أولئك ينالهم نصيبهم مّن الكتب حتّى‌ إذا جآءتهم رسلنا يتوفّونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون اللّه قالوا ضلّوا عنّا وشهدوا على‌ أنفسهم أنّهم كانوا كفرين.

اعراف (7) 37

... ويرسل عليكم حفظة حتّى‌ إذا جآء أحدكم الموت توفّته رسلنا وهم لايفرّطون.

انعام (6) 61

... ولو ترى‌ إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم ....

انعام (6) 93

الّذين تتوفّيهم الملئكة ظالمى أنفسهم فألقوا السّلم ما كنّا نعمل من سوء بلى‌ إنّ اللّه عليم بما كنتم تعملون‌* الّذين تتوفّيهم الملئكة طيّبين يقولون سلم عليكم ادخلوا الجنّة بما كنتم تعملون.

نحل (16) 28 و 32

فلولا إذا بلغت الحلقوم‌* وأنتم حينئذ تنظرون.

واقعه (56) 83 و 84

كلّا إذا بلغت التّراقى‌* وقيل من راق‌* وظنّ أنّه الفراق. [1]

قيامت (75) 26 و 27 و 28

والنَّزعت غرقا* والنَّشطت نشطا. [2]

نازعات (79) 1 و 2

62) سخن‌گفتن فرشتگانِ مرگ با محتضر، هنگام گرفتن جان وى:

إنّ الذين توفّيهم الملئكة ظالمى أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنّا مستضعفين فى الأرض قالوا ألم تكن أرض اللّه وسعة فتهاجروا فيها ....

نساء (4) 97

فمن أظلم ممّن افترى‌ على اللّه كذبا أوكذّب بايته أولئك ينالهم نصيبهم مّن الكتب حتّى‌


[1] احتمال دارد گوينده «من راق» فرشتگان حاضر بر بالين محتضر كافر باشند كه مى‌پرسند: كيست كه بتواند روح اين محتضر را بالا ببرد.

[2] طبق يك احتمال، منظور از «النّازعات» و «النّاشطات»، ملائكه قبض روح هستند. (مجمع‌البيان، ذيل آيه).

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 357
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست