4) احتجاج پيامبر عصر طالوت (اشموييل (ع)) با بنىاسرائيل به توانايى
علمى و جسمى طالوت به منظور اثبات شايستگى وى:
وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن المال قال إنّ اللّه
اصطفه عليكم وزاده بسطة فى العلم والجسم واللّه يؤتى ملكه من يشاء ....
بقره (2) 247
5) احتجاج پيامبر عصر طالوت براى حقّانيّت فرماندهى طالوت، به همراهى
تابوت بنىاسرائيل به صورت خارقالعاده با وى:
و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التّابوت فيه سكينة
مّن رّبّكم وبقيّة مّمّا ترك ءال موسى وءال هرون تحمله الملئكة إنّ فى ذلك لأية
لّكم إن كنتم مّؤمنين.
بقره (2) 248
احتجاج انبيا
6) مخلوق بودن پديدههاى هستى و نياز آنها به آفريدگار، احتجاج
انبيا با كافران، براى اثبات وجود خداوند:
7) پى بردن از طريق پديدهها به آفريدگار (برهان انّى)، از برهانهاى
رسولان الهى براى اثبات وجود خدا در احتجاج با كافران:
ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من
بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت ...* قالت رسلهم أفى اللّه شكٌّ فاطر السّموت والأرض ....
ابراهيم (14) 9 و 10
8) وحدت شيوه انبيا در احتجاج با كافران:
ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من
بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت ...* قالت رسلهم أفى اللّه شكٌّ فاطر السّموت والأرض ....
ابراهيم (14) 9 و 10
9) عنايت و امتنان خدا بر برخى افراد بشر با اعطاى مقام نبوّت به
آنان، حجّت انبياى پيشين در برابر اقوام كافر و منكر رسالت خود:
ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح و عاد و ثمود والّذين من
بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم و قالوا
إنّا كفرنا بما أرسلتم به و إنّا لفى شكّ مّمّا تدعوننا إليه مريب* قالت رسلهم أفى اللّه شكٌّ فاطر السّموت والأرض يدعوكم ليغفر
لكم مّن ذنوبكم و يؤخّركم إلى أجل مّسمّى قالوا إن أنتم إلّابشر مّثلنا تريدون أن
تصدّونا عمّا كان يعبد ءاباؤنا فأتونا بسلطن مّبين