قالت لهم رسلهم إن نّحن إلّابشر مّثلكم و لكن اللّه يمنّ على من
يشاء من عباده و ما كان لنان أن نّأتيكم بسلطن إلّابإذن اللّه و على اللّه
فليتوكّل المؤمنون.
ابراهيم (14) 9- 11
احتجاج اهلكتاب
10) احتجاج جاهلانه اهلكتاب با يكديگر درباره يهودى يا نصرانى بودن
ابراهيم (ع):
يأهل الكتب لم تحآجّون فى إبرهيم ومآ أنزلت التّورة والإنجيل
إلّامن بعده أفلاتعقلون*
هأنتم هؤلاء حججتم فيما لكم به علم فلم تحآجّون فيما ليس لكم به علم ....[1]
آلعمران (3) 65 و 66
11) احتجاج اهلكتاب با مسلمانان درباره خداوند:
وقالوا كونوا هودا أو نصرى تهتدوا ...* قل أتحاجّوننا فىاللّه و هو ربّنا و ربّكم ....[2]
بقره (2) 135 و 139
12) احتجاج اهلكتاب با پيامبر (ص) درباره عيسى (ع):
إنّ مثل عيسى عند اللّه كمثل ءادم خلقه من تراب ...* الحقّ من رّبّك فلاتكن مّن الممترين* فمن حآجّك فيه من بعد ما جآءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنآءنا
وأبنآءكم ونسآءنا ونسآءكم وأنفسنا وأنفسكم ثمّ نبتهل فنجعل لّعنت اللّه على
الكذبين.
آلعمران (3) 59- 61
13) اعتقاد اهلكتاب و مسلمانان به ربوبيّت خداوند، دليل بىجا بودن
محاجّه اهلكتاب با مسلمانان درباره خداوند:
[3] جمله «و هو ربّنا» حاليه است و وجه توبيخ و اعتراض به
اهلكتاب را بيان مىكند؛ بنابراين معنا چنين مىشود: «منطقى نيست كه درباره خدا و
شؤون او با ما نزاع كنيد؛ زيرا او همانگونه كه پروردگار شما است، پروردگار ما نيز
هست».