33) ژرفنگران احبار، مبرّا از ستم، رباخوارى و حرامخوارى:
وأخذهم الرّبوا وقد نهوا عنه وأكلهم أمول النّاس بالبطل ...* لَّكن الرَّسخون فى العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بمآ أنزل إليك
....
نساء (4) 161 و 162
سرزنش احبار
34) احبار، مورد توبيخ خداوند به سبب بىتفاوتى ايشان در برابر
حرامخوارى مردم خويش و گفتار نارواى آنان:
لولا ينهيهم الرّبَّنيّون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السّحت
لبئس ما كانوا يصنعون.
مائده (5) 63
35) نكوهش عالمان يهود از سوى خدا، به جهت داورى ستمگرانه درباره
مؤمنان و سازش با كافران:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب ... ويقولون للّذين
كفروا هؤلاء أهدى من الّذين ءامنوا سبيلا.[2]
نساء (4) 51
36) سرزنش عالمان يهود به سبب عمل نكردن به محتواى دعوتهاى خويش:
أتأمرون النّاس بالبرّ وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتب
أفلاتعقلون.[3]
بقره (2) 44
شبههافكنى احبار
37) شبههافكنى احبار، بين عوام يهود درباره اوصاف محمد (ص) با تحريف
تورات:
فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند
اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا
يكسبون.[4]
بقره (2) 79
شرك احبار
38) شركورزى احبار با ايمان به جبت (معبودى غير از خدا) و طاغوت:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يؤمنون بالجبت
والطَّغوت ....[5]
نساء (4) 51
عهد با احبار
39) پيمان گرفتن خداوند از احبار مبنى بر حفظ تورات:
إنّآ أنزلنا التّورية فيها هدىً ونور يحكم بها
[1] مقصود از «منهم» عبداللَّه بن سلام و ياران وى از عالمان يهود
است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] جمله «المتر ...» داراى لحن مذمّت گونه و اعتراضآميز است.
[3] مخاطب آيه عالمان يهود است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[4] از امام باقر (ع) روايت شده كه عالمان يهود اوصاف محمّد (ص)
را در تورات تغيير دادند تا در دل مستضعفانِ فكرى يهود، شك ايجاد كنند.
(نورالثقلين، ذيل آيه؛ مجمعالبيان، ذيل آيه)
[5] اين آيه در حق كعببناشرف و گروهى از يهود نازل شده كه براى
همپيمانى با مشركان قريش بر بت آنان سجده كردند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)