48) اهمّيّت اتّفاق نظر مؤمنان در برابر منافقان:
فما لكم فى المنفقين فئتين و اللَّه اركسهم بما كسبوا ....
نساء (4) 88
49) ايجاد وحدت و الفت در دلهاى مؤمنان، از آيات الهى:
و اعتصموا بحبل اللَّه جميعا و لاتفرّقوا و اذكروا نعمت اللَّه عليكم اذ كنتم اعداء فالّف بين قلوبكم فاصبحتم بنعمته اخونا ... كذلك يبيّن اللَّه لكم ءايته لعلّكم تهتدون* تلك ءايت اللّه نتلوها عليك بالحقّ ....
آلعمران (3) 103 و 108
50) اهتمام الهى به اتّحاد مؤمنان در عمل به احكام دين:
و انّ هذا صرطى مستقيما فاتّبعوه و لا تتّبعوا السبل فتفرّق بكم عن سبيله ذلكم وصَّيكم به .... [1]
انعام (6) 153
شرع لكم من الدين ما وصّى به نوحا و الذى اوحينا اليك و ما وصّينا به ابرهيم و موسى و عيسى ان اقيموا الدين و لا تتفرّقوا فيه ....
شورى (42) 13
51) اهتمام و عنايت الهى به اتّحاد جمعى از مؤمنان براى كارهاى خير و امر به معروف و نهى از منكر:
و لتكن منكم امّة يدعون الى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر .... [2]
آلعمران (3) 104
دعوت به اتّحاد
52) دعوت اوس و خزرج به اتّحاد و همدلى از سوى خداوند:
واعتصموا بحبل اللَّه جميعا ولاتفرّقوا واذكروا نعمت اللّه عليكم إذ كنتم أعداء فألّف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخونا وكنتم على شفا حفرة مّن النّار فأنقذكم مّنها كذلك يبيّن اللّه لكم ءايته لعلّكم تهتدون. [3]
آلعمران (3) 103
53) دعوت خدا از همه مسلمانان به اتّحاد و پرهيز از اختلاف:
واعتصموا بحبل اللّه جميعا و لاتفرّقوا ...* ... و لاتكونوا كالّذين تفرّقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البيّنت ....
آلعمران (3) 103 و 105
و أنّ هذا صرطى مستقيما فاتّبعوه و لاتتّبعوا السّبل فتفرّق بكم عن سبيله ذلكم وصكم به ....
يأيّها الّذين ءامنوا ادخلوا فى السّلم كافّة ....
بقره (2) 208
54) دعوت فرعونيان از جادوگران به اتّحاد در برابر موسى (ع):
قالوا إن هذن لسحرن يريدان أن يخرجاكم مّن أرضكم بسحرهما ويذهبا بطريقتكم المثلى* فأجمعوا كيدكم ثمّ ائتوا صفًّا وقد أفلح اليوم من استعلى
طه (20) 63 و 64
[1] از دعوت خدا به پيروى از راه مستقيم و نهى از ديگر راهها كه به تفرقه مىانجامد، آشكار مىشود كه چنين اتّحادى نزد خداوند مهمّ است.
[2] «امّت» به گروهى گفته مىشود كه زمان يا مكان يا دين يا هدف واحدى، آنان را همرأى و جمع كند. (مفردات راغب)
[3] شأن نزول آيه به درگيرى دو نفر از اوس و خزرج كه به رو در رويى اوس و خزرج انجاميد مربوط است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)