136. پندارهاى جاهلانه مسلمانان نسبت به خداوند، منشأ ترديد در حقّانيّت اسلام و وعدههاى خدا و رسول صلى الله عليه و آله:
ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ ....
آلعمران (3) 154
نيز--) همين مدخل، ظنّ مردم جاهليّت
ظنّ جنّيان
137. انكار قيامت از سوى عدّهاى از جنّ و انس، مبتنى بر ظنّ و گمان:
وَ أَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً وَ أَنَّهُمْ ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً. [1]
جنّ (72) 6 و 7
138. ظنّ جنّيان مؤمن، بر دروغ نبستن انسانها و جنّيان بر خدا:
قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَ لَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنا أَحَداً وَ أَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً.
جنّ (72) 1 و 2 و 5
139. يكسانى ظنّ برخى جنّيان و انسانها با يكديگر، در نفى قيامت:
وَ أَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً وَ أَنَّهُمْ ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً.
140. انكار بعثت انبيا از سوى جنّيان، مبتنى بر ظنّ و گمان:
وَ أَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً وَ أَنَّهُمْ ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً. [2]
ظنّ جهنّميان
141. ظنّ دوزخيان، به عدم بازگشت انسانها به سوى خدا:
وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ وَ يَصْلى سَعِيراً إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ.
انشقاق (84) 10 و 12 و 14
ظنّ داود عليه السلام
142. استغفار داود عليه السلام از پروردگار، در پى گمان رخ دادن اشتباهى، در داورى ميان متخاصمان:
إِذْ دَخَلُوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قالُوا لا تَخَفْ خَصْمانِ بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَ لا تُشْطِطْ وَ اهْدِنا إِلى سَواءِ الصِّراطِ قالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِهِ ...
وَ ظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَ خَرَّ راكِعاً وَ أَنابَ.
ص (38) 22 و 24
143. به سجده افتادن داود عليه السلام به درگاه خداوند، پس از گمان خطا كردنش در داورى، ميان برادران متخاصم:
إِذْ دَخَلُوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قالُوا لا تَخَفْ
[1] . بنا بر اينكه مقصود از جمله «لن يبعث اللّه احدا» انكار معاد و قيامت باشد. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 556)
[2] . بنا بر اينكه مقصود از «لن يبعث اللّه» انكار بعثت انبيا باشد. (همان)