responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 430

ظنّ جاودانگى‌

128. ظنّ و گمان باغدار متكبّر، به جاودانگى باغ و ثروت خويش:

وَ كانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقالَ لِصاحِبِهِ وَ هُوَ يُحاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مالًا وَ أَعَزُّ نَفَراً وَ دَخَلَ جَنَّتَهُ وَ هُوَ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ قالَ ما أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هذِهِ أَبَداً.

كهف (18) 34 و 35

129. انباشتن ثروت، نشانه پندار و گمان جاودانگى در دنيا:

الَّذِي جَمَعَ مالًا وَ عَدَّدَهُ‌ يَحْسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخْلَدَهُ.

همزه (104) 2 و 3

130. ظنّ و گمان به جاودانگى دنيا، مايه وابستگى به آن:

... وَ لكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ‌ ... [1]

اعراف (7) 176

131. پندار جاودانگى در دنيا و استبعاد معاد از سوى ناباوران آن، مبتنى بر حدس و گمان:

إِنَّهُ كانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُوراً إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ. [2]

انشقاق (84) 13 و 14

ظنّ جاهلانه‌

132. خويشتندارى فقيران آبرومند، موجب گمان ثروتمند بودن آنان در نظر افراد بى‌اطّلاع:

لِلْفُقَراءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجاهِلُ أَغْنِياءَ مِنَ التَّعَفُّفِ‌ ....

بقره (2) 273

133. پندارها و گمانهاى جاهلى مسلمانان و دنياطلبان احُد، نسبت به خدا:

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى‌ طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْ‌ءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْ‌ءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا ... [3]

آل‌عمران (3) 154

134. عدم شكست مسلمانان در جنگ، پندارى جاهلانه و باطل:

إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى‌ أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى‌ ما فاتَكُمْ وَ لا ما أَصابَكُمْ وَ اللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ‌ ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى‌ طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْ‌ءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْ‌ءٌ ....

آل‌عمران (3) 153 و 154

135. حاكميّت غير خداوند در تدبير امور هستى، پندار جاهلانه برخى مسلمانان:

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى‌ طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْ‌ءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ‌ ....

آل‌عمران (3) 154


[1] . «اخلد الى الارض» يعنى به دنيا تكيه كرد به گمان اينكه در آن جاودانه است. (مفردات، ص 292، «خلد»)

[2] . مقصود از «ظنّ ان لن‌يحور» اين است گمان مى‌كند هرگز به حال حيات در آخرت برنمى‌گردد. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 700)

[3] . آيه، درباره غزوه احُد است. (التبيان، ج 3، ص 23)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست