responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 151

إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرى‌ ... أَ فَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذابِ أَ فَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ. [1]

زمر (39) 17 و 19

41. لزوم عبرت‌آموزى، از فرجام شوم عبادت‌كنندگان طاغوت:

وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ.

نحل (16) 36

42. گرفتارى اهل‌كتاب به لعنت و غضب خداوند، پرستش طاغوت و مسخ شدن به ميمون و خوك، سزاى رفتار زشت آنان:

قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ‌ ....

مائده (5) 60

43. عدم توانايى پيامبر صلى الله عليه و آله به نجات طاغوت‌پرستان، از عذاب جهنّم:

وَ الَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها ...

أَ فَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذابِ أَ فَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ.

زمر (39) 17 و 19

44. طاغوت‌پرستان اهل‌كتاب، داراى بدترين جايگاه و منزلت، در پيشگاه خداوند:

قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ‌ ... وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً ....

مائده (5) 60

45. طاغوت‌پرستان، مردمى گمراه از راه راست:

قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ‌ ...

وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ.

مائده (5) 60

وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ.

نحل (16) 36

46. عدم قدرت پيامبر صلى الله عليه و آله در گرايش دادن عبادت‌كنندگان طاغوت به اسلام:

وَ الَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها وَ أَنابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرى‌ فَبَشِّرْ عِبادِ أَ فَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذابِ أَ فَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ. [2]

زمر (39) 17 و 19

قضاوت طاغوت‌

47. ارجاع داورى به حاكمان طاغوت، به منزله پذيرش حاكميّت آنان:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً.

نساء (4) 60


[1] . آيه 19 در مقام بيان اضداد ذكر شده [در آيه 18] به طوراجمال است كه آنان بندگان طاغوت و پيروان آن‌اند. (روح‌المعانى، ج 13، جزء 23، ص 374)

[2] . جمله «أفأنت تنقذ ...» به اين جهت است كه پيامبر صلى الله عليه و آله علاقه شديدى به مسلمان شدن مشركان داشت و معناى آيه اين است: تو نمى‌توانى اسلام را بر قلب آنان وارد نمايى چه بخواهند يا امتناع از پذيرش نمايند، عدم پذيرش ايمان از سوى آنان، براى تو مسئوليّت ايجاد نمى‌كند. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 770)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 151
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست