إِبْراهِيمَ وَ مُوسى‌. [1]

اعلى (87) 18 و 19

3. اصول آموزه‌هاى صحف ابراهيم، مطالبى شناخته شده براى مردم عصر بعثت:

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى‌ وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى. [2]

نجم (53) 36 و 37

إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى‌ صُحُفِ إِبْراهِيمَ وَ مُوسى‌.

اعلى (87) 18 و 19

1. برترى آخرت‌

4. برترى عالم آخرت نسبت به دنيا، از تعاليم صحف ابراهيم:

وَ الْآخِرَةُ خَيْرٌ وَ أَبْقى‌ إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى‌ صُحُفِ إِبْراهِيمَ‌ ....

اعلى (87) 17-/ 19

5. اختيار و ترجيح دنيا بر آخرت از ناحيه مردم، مطلبى بيان شده در صحف ابراهيم:

بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى‌ صُحُفِ إِبْراهِيمَ‌ ... [3]

اعلى (87) 16 و 18 و 19

2. پاداش اعمال‌

6. بازگشت و نتيجه كامل اعمال به صاحب خويش در قيامت، از آموزه‌هاى صحف ابراهيم:

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى‌ وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى‌ وَ أَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى‌ وَ أَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرى‌. [4]

نجم (53) 36 و 37 و 39 و 40

7. ثواب و عقاب اعمال در قيامت، از مطالب صحف ابراهيم عليه السلام:

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى‌ وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى‌ وَ أَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى‌ وَ أَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرى‌.

نجم (53) 36 و 37 و 39 و 40

8. بهره‌مندى انسان در قيامت تنها از تلاش خود، از مطالب صحف ابراهيم:

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى‌ وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى‌ وَ أَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى‌.

نجم (53) 36 و 37 و 39

3. توحيد

9. منشأ بودن خداوند براى حيات و مرگ، از معارف بيان شده در صحف ابراهيم:

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى‌ وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى‌ وَ أَنَّ إِلى‌ رَبِّكَ الْمُنْتَهى‌ وَ أَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَ أَحْيا.

نجم (53) 36 و 37 و 42 و 44

10. منشأ بودن خداوند براى آفرينش جفتهاى مذكّر و مؤنّث از نطفه، از تعاليم صحف ابراهيم:

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى‌ وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى‌ وَ أَنَّ إِلى‌ رَبِّكَ الْمُنْتَهى‌ وَ أَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَ الْأُنْثى‌ مِنْ نُطْفَةٍ إِذا تُمْنى‌.

نجم (53) 36 و 37 و 42 و 45 و 46

[1] . وصف «الأولى‌» ممكن است اشاره به دوران آغازين نزول كتابهاى آسمانى باشد

[2] . از استفهام توبيخى در «أم لم‌ينبّأ» استفاده مى‌شود كه اصول معارف صحف ابراهيم عليه السلام همانند تورات براى مردم عصر بعثت موضوعى شناخته شده بوده است‌

[3] . در اينكه مخاطب «تؤثرون» چه كسانى‌اند اختلافى‌است: برخى مؤمنان و برخى اعمّ از كافران و مؤمنان دانسته‌اند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 722) برداشت با توجّه به احتمال دوم است‌

[4] . برخى مفسّران در تفسير «ألّاتزر وازرة ...» گفته‌اند: خداوند در صحف ابراهيم و موسى بيان كرده كه كسى را به سبب گناه ديگرى مؤاخذه نمى‌كند. (التّبيان، ج 9، ص 435) آيات 38 تا آيه 54 عطف بر «أم لم‌ينبأ بما فى صحف موسى و ابراهيم ...» است؛ براى همين در تمام موارد، أَن (به فتح همزه) آمده است. (التّبيان، ج 9، ص 439؛ اعراب‌القرآن، درويش، ج 9، ص 366-/ 367)