81. هم‌نشينى با نيازمندان پرستنده خدا در صبح و شام، برتر از هم‌نشينى با ثروتمندان غافل و هواپرست:

وَ اصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَ لا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ لا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَ اتَّبَعَ هَواهُ وَ كانَ أَمْرُهُ فُرُطاً.

كهف (18) 28

82. پرستندگان خدا در صبح و شام، از زمره شاكران:

وَ لا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ‌ ... وَ كَذلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُوا أَ هؤُلاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنا أَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ.

انعام (6) 52 و 53

83. طرد عبادت‌كنندگان خدا در صبح و شام، موجب قرار گرفتن در زمره ظالمان:

وَ لا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ‌ ... فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ.

انعام (6) 52

نيز--) همين مدخل، تسبيح در صبح، ذكر خدا در صبح، سايه در صبح، موجودات در صبح‌

عذاب در صبح‌

84. گنه‌پيشگان در معرض نزول عذاب الهى بر آنان، در شبانگاهان يا صبحگاهان:

أَ فَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى‌ أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا بَياتاً وَ هُمْ نائِمُونَ‌ أَ وَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرى‌ أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا ضُحًى وَ هُمْ يَلْعَبُونَ. [1]آيت الله هاشمى رفسنجانى و برخى از محققان مركز فرهنگ ومعارف قرآن، فرهنگ قرآن، 33جلد، موسسه بوستان كتاب - قم، چاپ: اول، 1384.

اعراف (7) 97 و 98

85. تهديد مشركان عصر بعثت پيامبر صلى الله عليه و آله به عذاب صبحگاهى، از سوى خداوند:

أَ وَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرى‌ أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا ضُحًى وَ هُمْ يَلْعَبُونَ. [2]

اعراف (7) 98

86. هلاكت و نابودى قوم ثمود، در صبحگاهان:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ. [3]

اعراف (7) 73 و 78

فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا صالِحاً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ‌ ... وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.

هود (11) 66 و 67

وَ لَقَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ.

حجر (15) 80 و 83

87. هلاكت و نابودى قوم عاد، در صبحگاهان:

وَ اذْكُرْ أَخا عادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ‌ ... فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قالُوا هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيها عَذابٌ أَلِيمٌ‌ تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْ‌ءٍ بِأَمْرِ رَبِّها فَأَصْبَحُوا لا يُرى‌ إِلَّا مَساكِنُهُمْ كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ.

احقاف (46) 21 و 24 و 25

88. نابودى كافران و ستم‌پيشگان قوم شعيب، در صبحگاهان:

وَ قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ‌

[1] . مقصود از «اهل القرى‌» اهل آباديهايى‌اند كه همواره گناه مى‌كنند و مقصود از «ضحى‌» ابتداى روز وقتى كه آفتاب منبسط مى‌شود و لحظه‌اى است كه آفتاب بالا مى‌آيد. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 697-/ 698)

[2] . شأن نزول آيه، مشركان عصر پيامبر صلى الله عليه و آله مى‌باشند. (همان، ص 698)

[3] . تعبير «فاصبحوا» براى اين است كه آنها (ثموديان) درهنگام صبح، گرفتار عذاب شدند. (همان، ج 5-/ 6، ص 266)