يا مُوسى‌ فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً‌ قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَ أَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى. [1]

طه (20) 57-/ 59

67. حضور موسى عليه السلام و فرعونيان در صبح عيد مصريان، در مكانى مشخص براى مبارزه، و پيروزى موسى عليه السلام بر آنان:

قالَ أَ جِئْتَنا لِتُخْرِجَنا مِنْ أَرْضِنا بِسِحْرِكَ يا مُوسى‌ فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً‌ قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَ أَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى‌ فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتى‌ قالَ لَهُمْ مُوسى‌ وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَ قَدْ خابَ مَنِ افْتَرى‌ وَ أَلْقِ ما فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ ما صَنَعُوا إِنَّما صَنَعُوا كَيْدُ ساحِرٍ وَ لا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتى‌ فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هارُونَ وَ مُوسى‌.

طه (20) 57-/ 61 و 69 و 70

صبح صاحبان باغ سوخته‌

68. دعوت صاحبان باغ سوخته از يكديگر در صبحگاهان، براى رفتن به باغ و چيدن ميوه‌ها:

إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ ...

فَتَنادَوْا مُصْبِحِينَ‌ أَنِ اغْدُوا عَلى‌ حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صارِمِينَ.

قلم (68) 17 و 21 و 22

69. مواجه شدن صاحبان باغ سوخته با باغى سوخته و نابود شده، در صبح هنگام:

إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ ...

فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَ هُمْ نائِمُونَ‌ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ‌ فَتَنادَوْا مُصْبِحِينَ‌ أَنِ اغْدُوا عَلى‌ حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صارِمِينَ‌ فَانْطَلَقُوا وَ هُمْ يَتَخافَتُونَ‌ أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ‌ وَ غَدَوْا عَلى‌ حَرْدٍ قادِرِينَ‌ فَلَمَّا رَأَوْها قالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ.

قلم (68) 17 و 19-/ 26

نيز--) همين مدخل، پنهان‌كارى در صبح و ميوه‌چينى در صبح‌

صبح عيد قربان‌

70. قسم خدا به مركبهاى انتقال‌دهنده حجّاج از مشعر به منى‌ در صبحگاهان:

وَ الْعادِياتِ ضَبْحاً فَالْمُغِيراتِ صُبْحاً. [2]

عاديات (100) 1 و 3

طلوع صبح‌

71. طلوع صبح، از آيات و نشانه‌هاى خدا:

إِنَّ اللَّهَ‌ ... فالِقُ الْإِصْباحِ‌ ... ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ.

انعام (6) 95 و 96

72. خداوند، شكافنده صبح از دل تيره شب:

إِنَّ اللَّهَ‌ ... فالِقُ الْإِصْباحِ‌ ....

انعام (6) 95 و 96

[1] . «ضحى‌» آغاز روز تا لحظه‌اى كه آفتاب بالا آيد است. (الكشّاف، ج 4، ص 765) و برخى گفته‌اند: لحظه‌اى است كه آفتاب گسترش مى‌يابد. (مفردات، ص 502، «ضحى‌») و مقصود از «يوم الزينة» روز عيد مصريان است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 29)

[2] . برخى مفسّران گفته‌اند: مقصود از «فالمغيرات صبحا» شتران حجّاج است كه در صبح عيد قربان سواران خود را با سرعت به منى‌ مى‌رسانند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 804)