سوختن با صاعقه‌

6. سوختن قربانى مدّعى رسالت با آتش آسمانى (صاعقه) عهدى الهى در پندار يهود براى ايمان به رسولان:

الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّناتِ وَ بِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. [1]-

آل‌عمران (3) 183

7. سوختن قربانى مدّعى رسالت در آتشى از آسمان نشانه راستگويى او از ديدگاه يهود:

الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّناتِ وَ بِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.

آل‌عمران (3) 183

8. سوخته شدن قربانى به آتش آسمانى معجزه برخى انبيا و رسولان بنى‌اسرائيل:

الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّناتِ وَ بِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.

آل‌عمران (3) 183

9. عدم پذيرش معجزه سوختن قربانى به آتش آسمانى از سوى يهود در صورت ارائه:

الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّناتِ وَ بِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.

آل‌عمران (3) 183

صداى صاعقه‌

10. صداى صاعقه‌ها، سبب قرار دادن انگشتان در گوشها، جهت در امان بودن از عوارض آن:

... يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ‌ ....

بقره (2) 19

كيفر با صاعقه‌

11. هلاكت و نابودى قوم عاد با صاعقه:

فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صاعِقَةً مِثْلَ صاعِقَةِ عادٍ ....

فصّلت (41) 13

12. كيفر شدن قوم ثمود با صاعقه:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ. [2]

اعراف (7) 73 و 78

فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صاعِقَةً مِثْلَ صاعِقَةِ عادٍ وَ ثَمُودَ.

فصّلت (41) 13

وَ أَمَّا ثَمُودُ ... فَأَخَذَتْهُمْ صاعِقَةُ الْعَذابِ الْهُونِ‌ ....

فصّلت (41) 17

[1] . مراد از «الّذين قالوا» طبق شأن نزول گروهى از يهودمى‌باشد. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 900؛ الكشّاف، ج 1، ص 448) گفتنى است كه مقصود از «النّار» آتشى است كه از آسمان نازل شود (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 900؛ الكشّاف، ج 1، ص 448) و برخى گفته‌اند: مقصود از آن آتش سفيد رنگى است كه از آسمان نازل شود و همراه با صدايى باشد. (روح‌المعانى، ج 3، جزء 4، ص 225)

[2] . مقصود از «الرجفة»، صاعقه آسمانى است كه همراه بانوعى صيحه و لرزه در زمين ... بوده است. (الميزان، ج 8، ص 183 و 270)