وَ فِي ثَمُودَ ... فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ ....
ذاريات (51) 43 و 44
13. نابود شدن قوم ثمود با صاعقه سريع و شديد:
وَ فِي ثَمُودَ ... فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَ هُمْ يَنْظُرُونَ فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ وَ ما كانُوا مُنْتَصِرِينَ. [1]
ذاريات (51) 43-/ 45
14. ناتوانى و بىپناهى كامل قوم ثمود، در برابر صاعقه عذاب:
وَ فِي ثَمُودَ ... فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ ... فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ وَ ما كانُوا مُنْتَصِرِينَ.
15. هلاكت قوم ثمود، با صاعقه خواركننده و خفّتآور:
وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى فَأَخَذَتْهُمْ صاعِقَةُ الْعَذابِ الْهُونِ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ.
فصّلت (41) 17
16. صاعقه آسمانى، كيفر رويگردانى از آيات الهى:
فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صاعِقَةً مِثْلَ صاعِقَةِ عادٍ ... [2]
فصّلت (41) 13
17. كيفر بنىاسرائيل با صاعقه:
وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى ... فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ ....
بقره (2) 55
يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ....
نساء (4) 153
18. حيات مجدّد بنىاسرائيل، پس از هلاكتشان با صاعقه:
يا بَنِي إِسْرائِيلَ ... وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ ... ثُمَّ بَعَثْناكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ ....
بقره (2) 47 و 55 و 56
19. كيفر برگزيدگان بنىاسرائيل، به وسيله صاعقه آسمانى:
وَ اخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِمِيقاتِنا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ ... [3]
اعراف (7) 155
20. تهديد باغدار متكبّر، به نابودى باغش به وسيله صاعقه:
وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنا لِأَحَدِهِما جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنابٍ وَ حَفَفْناهُما بِنَخْلٍ وَ جَعَلْنا بَيْنَهُما زَرْعاً وَ كانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقالَ لِصاحِبِهِ وَ هُوَ يُحاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مالًا وَ أَعَزُّ نَفَراً فَعَسى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَ يُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّماءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً. [4]
كهف (18) 32 و 34 و 40
21. كيفر برخى مجادلهكنندگان در آيات الهى با صاعقه، در حال ستيزهجويى درباره خدا:
... وَ يُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصِيبُ بِها مَنْ يَشاءُ وَ هُمْ
[1] . «فما استطاعوا من قيام» كنايه از اين است كه آنها حتّى به اندازه بلند شدن از جايشان هم مهلت نيافتند. (الميزان، ج 18، ص 381)
[2] . «اعراض» در آيه ياد شده، مىتواند اعراض از آيات الهى باشد كه در آيات پيشين مطرح شده است
[3] . «رجفه» در آيه ياد شده، رجفه صاعقه است. (الميزان، ج 8، ص 270)
[4] . برخى «حسبان» در آيه را به صاعقه تفسير كردهاند. (تفسير التحريروالتنوير، ج 7، جزء 15، ص 325)