عَنِ السَّبِيلِ ....
زخرف (43) 36 و 37
عوامل همنشينى با شيطان
505. همدمى و همنشينى شيطان با انسان، نتيجه اعراض از ياد خدا:
وَ مَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ.
زخرف (43) 36
مصونيّت از همنشينى با شيطان
506. ياد خدا، ايمنىبخش انسان، از همدمى و دوستى شيطان:
كيفر همنشينى با شيطان
507. عذاب الهى، كيفر همنشينى و همدمى با شيطان:
... شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ وَ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ ...
أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ.
زخرف (43) 36 و 39
الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ فَأَلْقِياهُ فِي الْعَذابِ الشَّدِيدِ قالَ قَرِينُهُ رَبَّنا ما أَطْغَيْتُهُ وَ لكِنْ كانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ.
ق (50) 26 و 27
نيز--) همين مدخل، دوستان شيطان
يوسف عليه السلام و شيطان
508. شيطان، عامل ايجاد كينه و عداوت بين برادران يوسف و آن حضرت، از ديدگاه يوسف عليه السلام:
وَ رَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَ خَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَ قالَ يا أَبَتِ هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا ... وَ جاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطانُ بَيْنِي وَ بَيْنَ إِخْوَتِي ....
يوسف (12) 100
يهود و شيطان
509. رو آوردن گروهى از يهود به جادوگرى، بعد از آموختن سحرهاى تعليم داده شده به آنان، از سوى شياطين:
وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَ ما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَ لكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ... [1]
بقره (2) 102
510. ارتداد و كفرورزى يهود، به وسيله شيطان، با ايجاد آرزوهاى طولانى در آنان:
إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطانُ ... وَ أَمْلى لَهُمْ. [2]
محمّد (47) 25
511. رويگردانى يهود از اسلام، با تزيين و فريبكارى شيطان:
إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ ... [3]
512. يهود، ابزار شيطان و تحت تأثير القائات او:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ
[1] . منظور از «واتّبعوا ...» يهودياناند. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 336)
[2]
[3] 2 و. ممكن است مقصود از آيه، يهود باشد كه پس ازشناخت صفات پيامبر صلى الله عليه و آله در تورات، به آن حضرت كافر شدند. (الكشّاف، ج 4، ص 326)