ظهور شيطان
409. ظهور شيطان براى كافران مكّه، در جنگ بدر:
وَ إِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ وَ قالَ لا غالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَ إِنِّي جارٌ لَكُمْ فَلَمَّا تَراءَتِ الْفِئَتانِ نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ وَ قالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرى ما لا تَرَوْنَ ... [1]
انفال (8) 48
عاقبت شيطان
--) همين مدخل، فرجام شيطان
عجز شيطان
410. ناتوانى شيطان، در گمراه كردن همه انسانها:
... وَ إِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً لَعَنَهُ اللَّهُ وَ قالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً.
نساء (4) 117 و 118
فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ.
نحل (16) 98 و 99
411. عجز شيطان، از سلطه بر مؤمنان متوكّل:
نيز--) همين مدخل، سلطه شيطان، محدوده سلطه شيطان و شيطان و انسان
عصيان شيطان
412. عصيانگر بودن شيطان در برابر خداى رحمان، دليل كافى بر ضرورت پرهيز از اطاعت او:
يا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطانَ إِنَّ الشَّيْطانَ كانَ لِلرَّحْمنِ عَصِيًّا.
مريم (19) 44
نيز--) همين مدخل، صفات شيطان، عصيانگرى
عقيده شيطان
413. شيطان، معتقد و آگاه به خدا و شدّت عقوبتهاى وى:
وَ إِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ وَ قالَ ... إِنِّي أَخافُ اللَّهَ وَ اللَّهُ شَدِيدُ الْعِقابِ.
414. شيطان، معتقد و آگاه به خدا:
... الشَّيْطانُ ... وَ قالَ ... إِنِّي أَخافُ اللَّهَ ....
كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخافُ اللَّهَ رَبَّ الْعالَمِينَ.
حشر (59) 16
415. شيطان، معتقد و آگاه به ربوبيّت خداوند بر جهان هستى:
... الشَّيْطانِ إِذْ قالَ ... إِنِّي أَخافُ اللَّهَ رَبَّ الْعالَمِينَ.
قالَ قَرِينُهُ رَبَّنا ما أَطْغَيْتُهُ وَ لكِنْ كانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ. [2]
ق (50) 27
نيز--) ابليس، علم ابليس
علم شيطان
416. آگاهى شياطين عصر سليمان عليه السلام، از سحر و جادو:
وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَ ما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَ لكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا
[1] . بنا به نقلى، شيطان در جنگ بدر به شكل «سراقةبنمالك» مجسّم شد و به آنان وعده كمك داد. (الكشّاف، ج 2، ص 227-/ 228)
[2] . مراد از «قرين»، شيطان است. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 220)