وَ رَبُّكَ يَعْلَمُ ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَ ما يُعْلِنُونَ.

قصص (28) 69

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذابِ اللَّهِ وَ لَئِنْ جاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَ وَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِما فِي صُدُورِ الْعالَمِينَ.

عنكبوت (29) 10

يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ ما تُخْفِي الصُّدُورُ.

غافر (40) 19

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَإِنْ يَشَإِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلى‌ قَلْبِكَ وَ يَمْحُ اللَّهُ الْباطِلَ وَ يُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ.

شورى (42) 24

... وَ هُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ.

حديد (57) 6

... وَ يَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ وَ ما تُعْلِنُونَ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ.

تغابن (64) 4

جلسه سرّى‌

6. جلسات سرّى مشركان مكّه، براى توطئه عليه پيامبر صلى الله عليه و آله:

أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيابَهُمْ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَ ما يُعْلِنُونَ‌ ... [1]

هود (11) 5

7. جلسات سرّى منافقان، عليه پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ يَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ‌ ... [2]

نساء (4) 81

8. جلسات سرّى و مخفيانه يهوديان عصر بعثت با يكديگر:

وَ إِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلا بَعْضُهُمْ إِلى‌ بَعْضٍ‌ ... أَ وَ لا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَ ما يُعْلِنُونَ. [3]

بقره (2) 76 و 77

9. اظهار اطاعت كامل در پيشگاه رسول صلى الله عليه و آله و چاره‌انديشى براى مخالفت با وى، در جلسات سرّى، شيوه گروهى از مسلمانان خطاكار:

وَ يَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ‌ ....

نساء (4) 81

10. اعراض و بى‌اعتنايى به توطئه‌گران در جلسات سرّى، از سفارشهاى خدا:

وَ يَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ‌ ... فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ‌ ....

نساء (4) 81

حفظ سرّ

11. رازدارى پيامبر صلى الله عليه و آله در امر ازدواج با همسر پسرخوانده خود، پس از طلاق:

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ‌ ... [4]

احزاب (33) 37

[1] . ضمير «إنّهم» به كفّار و منافقان برمى‌گردد. برداشت مزبور بنا بر تفسيرى است كه مقصود از آن، تشكيل جلسات سرّى، عليه پيامبر صلى الله عليه و آله باشد

[2] . برخى گفته‌اند: اين آيه درباره منافقان است كه در جلسات سرّى، براى مخالفت با رسول صلى الله عليه و آله چاره‌انديشى مى‌كردند. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 124؛ روح‌المعانى، ج 4، جزء 5، ص 135)

[3] . مراد از «بعضهم» يهوديان‌اند. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 286؛ الكشاف، ج 1، ص 156)

[4] . طبق قولى، مقصود از «و تخفى ...» اين است كه خداوند به پيامبر صلى الله عليه و آله خبر داده بود كه «زينب بنت جحش» از همسرانش خواهد شد و زيد او را طلاق خواهد داد و آن حضرت اين امر را پنهان مى‌كرد. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 564؛ الكشاف، ج 3، ص 541)