انحراف از رهبانيّت‌

5. انحراف مسيحيان و پيروان عيسى عليه السلام و عدم پايبندى آنان به رهبانيّتِ ابداعى خودشان:

ثُمَّ قَفَّيْنا ... بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ‌ ... وَ جَعَلْنا ...

وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ... فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها ....

حديد (57) 27

اهداف رهبانيّت‌

6. كسب رضايت و خوشنودى خداوند، از اهداف رهبانيّت در مسيحيّت:

ثُمَّ قَفَّيْنا ... بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ‌ ... وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ‌ ... وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ‌ ... [1]

حديد (57) 27

7. توجّه پيروان عيسى، به اهداف رهبانيّت مورد تأييد خداوند:

ثُمَّ قَفَّيْنا ... بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ‌ ... وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ‌ ... وَ رَهْبانِيَّةً ... فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها ....

حديد (57) 27

نيز--) همين مدخل، انحراف از رهبانيّت‌

بدعت رهبانيّت‌

8. رهبانيّت، بدعت و نوآورى پيروان عيسى مسيح:

ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى‌ آثارِهِمْ‌ ... بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ‌ ... وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ‌ ...

وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ....

حديد (57) 27

9. عدم فرمان خداوند، به رهبانيّت ابداعى مسيحيان:

ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى‌ آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَ قَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَ رَحْمَةً وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ‌ ....

حديد (57) 27

10. عدم امكان ايجاد بدعت رهبانيّت از سوى مسيحيان، در صورت عدم تعلّق اراده و جعل الهى:

ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى‌ آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَ قَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَ رَحْمَةً وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ‌ ....

حديد (57) 27

پايبندى به رهبانيّت‌

11. پايبند نبودن راهبان مسيحى، به اصول رهبانيّت:

ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى‌ آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَ قَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَ رَحْمَةً وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ.

حديد (57) 27

12. ايمان نياوردن راهبان مسيحى به پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، نشان عدم رعايت كامل و پايبندى به اصول رهبانيّت:

... وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ... فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها ... [2]

حديد (57) 27

[1] . بنا بر اينكه جمله «إلّا ابتغاء»، استثناى منقطع باشد، «ابتغاء رضوان اللّه» مفعول‌به براى فعل «كتبناها» است زيرا در استثناى منقطع عامل مستثنى‌منه آن را شامل مى‌شود، در نتيجه معناى آيه اين است كه رهبانيّت را با هدف رضايت خدا نوشتيم. (تفسير التحريروالتنوير، ج 13، جزء 27، ص 424)

[2] . در روايتى از پيامبراكرم صلى الله عليه و آله ذيل اين آيه آمده است: هر كس به من ايمان بياورد و مرا تصديق كند و از من پيروى نمايد، پايبند به رهبانيّت بوده، اصول آن را به حق رعايت كرده است. (تفسير نورالثقلين، ج 5، ص 252، ح 108)