399. هشدار صالح عليه السلام به ثموديان، درباره ناپايدارى زندگى دنيا:
إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ ... أَ تُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ.
شعراء (26) 142 و 146
400. پيامبر صلى الله عليه و آله، وظيفهدار استفاده از تمثيل، براى بيان حقيقت زندگى دنيا و ناپايدارى آن:
وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ ....
كهف (18) 45
401. دنيا، گذرا و ناپايدار:
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ وَ قُلْنَا اهْبِطُوا ... وَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَ مَتاعٌ إِلى حِينٍ.
بقره (2) 36
قالَ اهْبِطُوا ... وَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَ مَتاعٌ إِلى حِينٍ.
اعراف (7) 24
إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ ... أَتاها أَمْرُنا لَيْلًا أَوْ نَهاراً فَجَعَلْناها حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ ....
يونس (10) 24
... مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ ....
وَ ما أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ زِينَتُها وَ ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَ أَبْقى ....
قصص (28) 60
... قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ ....
عنكبوت (29) 20
كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ.
قيامت (75) 20
إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ ....
انسان (76) 27
بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ الْآخِرَةُ خَيْرٌ وَ أَبْقى.
اعلى (87) 16 و 17
402. ناپايدارى و باقى نماندن امّتها و انسانها در دنيا:
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ....
بقره (2) 134
بقره (2) 141
403. ناپايدارى دنيا، از آيات الهى و شايسته تفكّر:
إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَ الْأَنْعامُ حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّيَّنَتْ وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها أَتاها أَمْرُنا لَيْلًا أَوْ نَهاراً فَجَعَلْناها حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ.
نيز--) همين مدخل، جاودانگى در دنيا
نعمتهاى دنيا
404. برخوردارى فرعون و اطرافيانش، از نعمتهاى دنيا:
... رَبَّنا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَ مَلَأَهُ زِينَةً وَ أَمْوالًا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ....
يونس (10) 88
405. فراگيرى نعمتهاى الهى، نسبت به دنياطلبان و آخرتطلبان:
مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ... وَ مَنْ أَرادَ الْآخِرَةَ وَ سَعى لَها سَعْيَها وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً كُلًّا نُمِدُّ هؤُلاءِ وَ هَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ وَ ما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً.
اسراء (17) 18-/ 20
406. عدم منافات ايمان و آخرتطلبى، با بهرهمندى از نعمتهاى دنيا:
مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ ... وَ مَنْ أَرادَ