الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ‌ ... سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ‌ ... [1]

مائده (5) 41 و 42

23. استماع دروغ از سوى منافقان و يهوديان به جهت جاسوسى براى ديگران عليه پيامبر صلى الله عليه و آله:

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ‌ ....

مائده (5) 41

كيفر استماع دروغ‌

24. تعلّق اراده الهى به عذاب و ضلالت منافقان و يهوديان استماع‌كننده دروغ، براى استفاده عليه پيامبر صلى الله عليه و آله:

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ‌ ... وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً ... لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ.

مائده (5) 41

25. استماع دروغ به قصد جاسوسى عليه پيامبر صلى الله عليه و آله، موجب خوارى در دنيا:

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ.

مائده (5) 41

تشخيص دروغ‌

) همين مدخل، دروغگويان، تشخيص دروغگويان‌

دروغ‌پردازى‌

--) منافقان، دروغگويى منافقان و يهود، دروغگويى يهود

دروغگويان‌

اهداف دروغگويان‌

1. انكار وحى‌

26. توسّل به دروغ، براى انكار وحى بودن قرآن:

وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ وَ أَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً وَ زُوراً. [2]

فرقان (25) 4

2. پنهان كردن جرم‌

27. تمسّك برادران يوسف به دروغ، براى پنهان كردن جرم خود عليه آن حضرت:

قالُوا يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ وَ تَرَكْنا يُوسُفَ عِنْدَ مَتاعِنا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ‌ ... وَ جاؤُ عَلى‌ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ‌ ....

يوسف (12) 17 و 18

[1] . از اينكه خداوند به پيامبر صلى الله عليه و آله مى‌فرمايد: بر گمراهى‌آنان متأسّف و محزون نباش، فهميده مى‌شود كه چنين افرادى شايستگى و ارزش هدايت را از دست داده‌اند

[2] . بنا بر اينكه عبارت «زوراً» به معناى دروغ باشد. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 253)