دادخواهى از ذوالقرنين
7. دادخواهى برخى مردم، از ذوالقرنين:
قالُوا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَ مَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنا وَ بَيْنَهُمْ سَدًّا.
كهف (18) 94
دادخواهى از طاغوت
8. عدم جواز مراجعه متخاصمان به طاغوت، جهت دادخواهى:
... يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ ....
نساء (4) 60
9. مراجعه به طاغوت براى حل اختلافات، بهرغم ادعاى ايمان، مايه شگفتى:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا ...
يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... [1]
10. دادخواهى از طاغوت، خواسته شيطان:
... يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً.
11. دادخواهى از طاغوت، از نشانههاى نفاق:
... يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ...
وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً.
نساء (4) 60 و 61
12. دادخواهى از طاغوت، نشان عدم پايبندى و ايمان به قرآن و ديگر كتب آسمانى:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ ....
13. دادخواهى از طاغوت، ستم به خويشتن:
... وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ....
نساء (4) 60 و 64
14. لزوم استغفار و توبه، در صورت دادخواهى از طاغوت:
... وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً.
15. سقوط به ژرفاى گمراهى، پيامد دادخواهى از طاغوت:
... يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً.
16. دادخواهى از طاغوت، موجب ابتلا به مصائب و مشكلات:
فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ....
نساء (4) 60 و 62
17. احسان به پيامبر صلى الله عليه و آله، توجيه نارواى منافقان در دادخواهى از طاغوت:
... ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا إِحْساناً وَ تَوْفِيقاً. [2]
[1] . بنا بر قولى همزه در آيه شريفه براى تعجّب است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 102)
[2] . «إن أردنا إلّاإحساناً» يعنى مقصود ما از ارجاع داورى به طاغوت، ايجاد آسايش براى پيامبر صلى الله عليه و آله است. (همان، ص 103)