وَ إِبْراهِيمَ إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اتَّقُوهُ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.
عنكبوت (29) 16
107. مصالح و خير واقعى، ملاك جعل احكام الهى در اسلام:
أَيَّاماً مَعْدُوداتٍ فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَ عَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَ أَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.
بقره (2) 184
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَ هُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَ عَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ....
بقره (2) 216
وَ إِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ وَ أَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.
بقره (2) 280
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً وَ لا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَ عاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ يَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً.
نساء (4) 19
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ وَ ذَرُوا الْبَيْعَ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ ....
جمعه (62) 9
خير در اهلكتاب
108. ايمان اهلكتاب به اسلام، موجب حصول خير براى آنان:
... وَ لَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ ... [1]
آلعمران (3) 110
خير در بردگان
109. خير و صلاح در بردگان، از شرايط آزادى آنان:
... الَّذِينَ يَبْتَغُونَ ... مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً ....
نور (24) 33
نيز--) همين مدخل، مصاديق خير، برده مؤمن و كنيز مؤمن
خير در بنىاسرائيل
110. توبه بنىاسرائيل از گناه گوسالهپرستى با كشتن يكديگر، عمل خير و خداپسندانه:
وَ إِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بارِئِكُمْ ....
بقره (2) 54
خير دوستى
111. علاقه و محبّت شديد انسان به خير (مال)، از ويژگيهاى طبيعت انسان:
إِنَّ الْإِنْسانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ وَ إِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ.
عاديات (100) 6 و 8
112. علاقه انسان به خير (مال)، موجب بخل او:
إِنَّ الْإِنْسانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ وَ إِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ. [2]
[1] . «و لو آمن اهل الكتاب» يعنى اگر پيامبر صلى الله عليه و آله و آنچه را اوآورده است، تصديق كنند. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 811)
[2] . «انّه لحبّ الخير لشديد» بنا بر قولى، يعنى به سبب محبّت به خيرى، كه مال است، بخيل است. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 804)